مع تقديرنا لما ورد في المقال من ثناء على هذه المدارس والحرص الذي أبدته الكاتبة كونها أما لأحدى الطالبات إلا ان ما اعتبرته الكاتبة من قيام الرئاسة العامة لتعليم البنات بإدارة وتشغيل مدارس طويق بحي السفارات إجراء مفاجئ ومحزن، ووأد لمشروع تربوي رائد، (...)