يعود المبتعث إلى وطنه، نادما على انتهاء البعثة التي وفرت له حياة مختلفة، ويتمنن على وطنه بكل شيء، حتى إذا ربط حزام الأمان، أو وضع بقايا الأكل في مكانه الصحيح، يشعر أن ما يقوم به تجاه وطنه ما هو إلا تفضل منه
اللحظة التي لا أرحب بها، حينما يُطلب مني (...)