وكانت النتيجة لا شيء..
قليل من سهر، كل ما في جعبة القدر من انتظار، جرعات زائدة من الترقب، وعبثا أهدرت الأمل.
فكانت النتيجة لا شيء.. لربما تكون اللا أشياء التي نحصل عليها خيرا من أشياء تجلب البؤس لصاحبها.
لكن.. ما مصير كفاحنا المهدور لحفنة من اللا (...)