لم نطل بلح الشام ولا عنب اليمن مجرد فكرة وأحببت أن أطرحها عليكم . عندما كنا طالبات كان لمعلماتنا هيبة واحترام لم يضربونا، ولكن كان الضرب رادعا لمن يتميز بالسلوك السيئ من باب التربية قبل التعليم. وعندما تحقق الحلم وحصلنا على البكالوريوس ووضعنا أمامنا (...)
مكتب الإشراف بأبها يحمل بين جدرانه الكثير من المآسي ، من ضمنها مأساة تلك الفتاة التي حفيت أقدامها ذهابا وإيابا إليه منذ سنوات ، لا تريدهم أن يتصدقوا عليها بل تطالب بحقها ، أن توظف بديلة أو تعاقد كما حصل مع الكثير من قريناتها ولكن بفضل فيتامين "و" (...)