حين تفاجئنا الأقدار بالفواجع نقف في وجهها مذهولين.. محزونين.. نواسي بعضنا بالدموع والأحضان ونحاول أن نستوعب ما حصل ونسأل.. لماذا؟ وكيف؟.. ثم نسترجع ونستغفر ونرضى بقضاء الله سبحانه وتعالى ليقيننا بأن الله أعدل وأرحم وأعلم.. ولكن تبقى حرقة الفراق (...)