تمسح توبي ابنة السادسة عشرة ربيعا دمعة عن عينها، بينما تذكر الليلة التي انتزعت فيها من منزلها، وأجبرت على السير عبر الأحراش قبل بيعها إلى مقاول أنفار في جنوب أفريقيا.
وترتعد توبي من ذكريات بيعها لشخص يبحث عن عاملة للمزرعة، بسعر رخيص، وفي نفس الوقت (...)