لا يزال معظمنا يتذكر اصطاف الطلاب وأولياء أمورهم أمام محلات وورش الخطاطين لكتابة الوسائل التعليمية، إذ كانوا آنذاك عملة نادرة في السوق، أما اليوم فقد بات من المألوف رؤية عشرات المحلات في الحي الواحد، يتصدر معظمها خطاطون (أعاجم) من جنسيات (...)
عاد حسن العريشي 33 عامًا وهو مواطن يعمل في القطاع الخاص بجدة من عمله مرهقا وما إن فتح باب شقته إلا وتذكر أن زوجته كانت قد اتصلت عليه تريد بعض الاحتياجات لوجبة الغداء، فهم بالنزول للبقالة المجاورة لهم، لكنه فطن أنها تقدم خدمة التوصيل المجاني، فعاد (...)