لم يكن إبراهيم زيلعي يعلم أن سيارته التي اشتراها عن طريق أحد البنوك في منطقة جازان ستذهب في خبر كان، ما وضعه في دوامة من المراجعات المتكررة بين البنك والجهات الحكومية المختصة؛ للحصول على سيارته التي دفع فيها دم قلبه من أقساط شهرية قد اختفت فجأة من (...)