مع هول الفاجعة المحزنة، والصدمة القاسية المباشرة، فإنه حقا من الصعوبة بمكان أن أكتب عن الرحيل المفاجىء للدار الآخرة لأخي الأكبر ابراهيم العلي الصالح الرجيعي، ومع الايمان بقضاء الله وقدره،وبأن الفاصل بين الحياة الدنيا والآخرة محدود جدا جدا.
حقيقة لقد (...)