فإن وفاة الشيخ العلاّمة عبدالله بن حسن القعود - رحمه الله - وأسكنه فسيح جناته ليست مصيبة على أهله وذويه فحسب، ولكنها مصيبة الأمة، فالشيخ فقيد أمة عرفته بما وهبه الله من الخصال الحميدة والصفات الحسنة والشمائل الكريمة التي لا تتوافر إلا في القلائل من (...)