مؤسسو العلوم الأوائل سبروا أغوار العلم حين تنبهوا عن غيرهم من الناس إلى الحقائق من حولهم، تماماً كما تنبه نيوتن إلى سقوط التفاحة فأومضت في عقله تلك الحادثة بارقة التساؤلات وقادته لاكتشاف قانون الجاذبية الشهير. إلا أن الطالب في مؤسساتنا التربوية يبدو (...)
تفرض المسألة الأخلاقية والثقافية نفسها في بيئة وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة، فهي حاضنة لكل ما هو جديد، وابتعاد أصحاب الرأي والفكر والمؤثرين الفعليين عن ساحتها أو عدم اعترافهم بها سيوسع الهوة بين الجيل الجديد والجيل القديم بما يحمل من مبادئ (...)
توجه الطالب لمركز متخصص ومستقل لإجراء اختبار في مادة علمية ما يجعل لديه الدافعية للتحصيل العلمي وتحقيق المهارات العلمية من المنهج ومن معلم المادة أكثر منه لو كانت الاختبارات معدة من قبل معلم المادة ومقامه في نفس المبنى الذي اعتاد على ارتياده في عامه (...)