لم يكن خريجات جامعة الخرج يتوقعن ان يكون مسمى جامعة الخرج حاليا او كلية التربيه سابقا نقمة عليهن,حيث أن المعيدات المتعاونات حاليا يعملن في جامعة الخرج ولم يتم ترسيمهن وهن من خريجاتها .فعندما طرحت الوظايف التعليميه اسبشرن خيرا بأن تعبهن لن يذهب سدى (...)