لم أكن أحبذ أن أسطر بقلمي هذا المقال، لاعتبارات عدة لعل أهمها كوني أحد منسوبي جامعة نجران، والتي تصنف في عداد الجامعات الناشئة عمرا، والمتلهفة للمنجزات هدفا، واثقة الخطى بين قريناتها من الجامعات السعودية، لكن التقرير الصادر من وزارة التعليم العالي (...)