لم تكد تهدأ زوبعة دورة فيحان الإعلامية وما واكبها من ردود فعل ساخرة حتى أطلت مسرحية «أبوسن» برأسها من نافذة العبث، هكذا كان لسان حال شريحة واسعة من الناس رأت أنه في الوقت الذي تردع الجهات الأمنية أصحاب السلوك غير المنضبط على برامج وتطبيقات الهواتف (...)