في الأيام العادية، نادراً ما ترى بائعي المرطبات في جنين، ولكن بعد اجتياح موجة الحر الأخيرة فلسطين، بدرجة حرارة تجاوزت ال40 مئوية، باتت بسطات المرطبات والبائعون منتشرين بكثرة في الشوارع. «بُورِدْ» هي الكلمة الأكثر انتشاراً لحضّ الناس على شراء (...)
استقبلت المدن الفلسطينية شهر رمضان رافعة شعار «مدن دون جياع»، وهو عبارة عن مبادرة تعتمد على التكايا لمساعدة المحتاجين. والتكية هي من الأبنية الدينية المهمة التي ترجع نشأتها إلى العصر العثماني، وأنشئت خصيصاً لإيواء المنقطعين للعبادة من المتصوفة، (...)
فوجى عمال وسائق جرّافة أثناء قيام بلدية جنين بعمليات تجريف لإنشاء محطة للمركبات في وسط بلدة يعبد، باكتشاف موقع أثري هو عبارة عن مغارة. وأعلنت وزارة السياحة والآثار بعد دراسة أولية لبعض عينات المواد الأثرية التي تم العثور عليها، اكتشاف مقبرة أثرية (...)
تحيط السهول بجنين من كل جانب. فالمدينة الفلسطينية التي دعيت "عين جانيم"، وهو الاسم الذي أطلقه عليها مؤسسوها الكنعانيون ويعني "الجنائن"، تُعد سلة الغذاء الفلسطيني في الضفة الغربية.
ورد اسم جنين في المخطوطات المصرية والبابلية والآشورية، كما ورد في (...)
تبدو الطريق المؤدية إلى بلدة يعبُد الواقعة في الجنوب الغربي من مدينة جنين الفلسطينية، أشبه بسجادة تفوق بجمالها السجاد الفارسي. تتشابك فيها ألوان المزروعات من أشجار الزيتون والخضار والحبوب، وحتى نبتة الدخان، بالإضافة لصناعة الفحم.
وإلى جمال طبيعتها، (...)