هكذا عوَّدنا الملك عبدالله بن عبدالعزيز، تفكيره يسبق تفكيرنا، هواجسه وخوفه علينا أكثر من خوفنا على أنفسنا، يخطط لما هو آتٍ؛ فلا يتركنا للمجهول؛ فتأتي خطواته من حين لآخر لتلامس الوجدان، وتتلاقى مع مصلحة مواطنيه، حتى أن أكثرها يكون مفاجئاً ساراً قبل (...)