فنلندا بحاجة ماسة إلى التعامل بمزيد من العمق مع العالم ككل، ليس فقط من أجل مصلحتها الخاصة ولكن من أجل بناء ثقة في البرامج الدولية. لقد عدت إلى فنلندا عام 2005 بعدما عملت في الخارج لما يقرب من خمس عشرة سنة. وقد استوقفني حدثان كانا استثنائيين بالنسبة (...)