يا أمة العرب إن الجرح ملتهب
طفل الحجارة كم هزت حجارته
جبال صهيون وارتجت له الركب
يسعى الى المسجد الأقصى وليس له
هم سوى الثأر حتى تنطوي الحقب
يواجه الطائرات السود في غضب
وليس يخشى الأعادي حين تقترب
يا أمة العرب هبي فاليهود بغوا
في الدار ما راعهم خَطب (...)
يا امة العرب ان الجرح ملتهب
طفل الحجارة كم هزت حجارته
جبال صهيون وارتجت له الركب
يسعى الى المسجد الاقصى وليس له
هم سوى الثأر حتى تنطوي الحِقَبُ
يواجه الطائرات السود في غضب
وليس يخشى الاعادي حين تقترب
يا امة العرب هبي فاليهود بغوا
في الدار ما راعهم (...)