أحسب أن الوضع السياسي المضطرب بكينيا هو وراء العنف الاثني. فقبل الانتخابات الأخيرة التي اعترضت المعارضة على نتائجها، لم يشهد هذا البلد عمليات قتل إثني واسعة النطاق. ومساعي الدول الأفريقية لوضع حد لعمليات القتل بكينيا لم تؤت ثمارها، الى يومنا هذا. (...)