وأزهاري اللاتي قطفت، أم الأب
ثمانون، ما أحلى الثمانين، في فمي
ثمانون دنيا من حياتك أعذب
ثمانون من عمر الرجال وهبها
رسولاً تغني للحياة وتكتب
وصوتك هذا أي معنى حملته
وأي حقول فوق حرفك تعشب
حديقة أحلامي التي قد رعيتها
لعشرين، مازالت من العود أصلب
إلى (...)