شهد هيكل باخوس البعلبكي عرضين فرديين لا رابط بينهما سوى سطوة المكان وصلاحيته المميزة للأعمال ذات الطابع الحميم ما يحتم تحديداً للمساحة والمسافة على السواء. ففي هذا المسرح الروماني الذي فقد سقفه وكانت له سماء مدينة الشمس سقفاَ لا تنعس فيه النجوم، (...)