الربيع العربي تفتّحت أوراق ثوراته من المدن والأحياء الفقيرة في عالمنا العربي، وتلك محصلة طبيعية جداً نتجت كردود أفعال ضد أنظمة سياسية متخلفة قمعية امتدت لعقود طويلة ماضية، وهي جاثمة باستبدادها وتسلطها على مقدرات شعوبها.الفساد والفقر والاستبداد، (...)
الربيع العربي تفتّحت أوراق ثوراته من المدن والأحياء الفقيرة في عالمنا العربي، وتلك محصلة طبيعية جداً نتجت كردود أفعال ضد أنظمة سياسية متخلفة قمعية امتدت لعقود طويلة ماضية، وهي جاثمة باستبدادها وتسلطها على مقدرات شعوبها.
الفساد والفقر والاستبداد، (...)
الربيع العربي تفتّحت أوراق ثوراته من المدن والأحياء الفقيرة في عالمنا العربي، وتلك محصلة طبيعية جداً نتجت كردود أفعال ضد أنظمة سياسية متخلفة قمعية امتدت لعقود طويلة ماضية، وهي جاثمة باستبدادها وتسلطها على مقدرات شعوبها.
الفساد والفقر والاستبداد، (...)
بدأت أنظر بعمق أكثر لما يحدث من ثورات عربية عنيفة داخل أوطاننا المتخلّفة والمتهالكة، وخلصتُ الى بعض النتائج والتي من أهمها أن العدوانية كسلوك وتصرفات كانت ولا تزال هي السائدة والطاغية على كل مجريات الثورات العربية التي حدثت ولا تزال مستمرة.
في (...)
بدأت أنظر بعمق أكثر لما يحدث من ثورات عربية عنيفة داخل أوطاننا المتخلّفة والمتهالكة، وخلصتُ الى بعض النتائج والتي من أهمها أن العدوانية كسلوك وتصرفات كانت ولا تزال هي السائدة والطاغية على كل مجريات الثورات العربية التي حدثت ولا تزال مستمرة.
في (...)
بدأت أنظر بعمق أكثر لما يحدث من ثورات عربية عنيفة داخل أوطاننا المتخلّفة والمتهالكة، وخلصتُ الى بعض النتائج والتي من أهمها أن العدوانية كسلوك وتصرفات كانت ولا تزال هي السائدة والطاغية على كل مجريات الثورات العربية التي حدثت ولا تزال مستمرة.
في تونس، (...)
المؤرخ لأحداث التاريخ المعاصر سيكتشف بعد مرور فترة من الزمن على اندلاع الثورات العربية عام 2011، أنه في حاجة ماسة لقراءة الأحداث من جديد، والوقوف على أسبابها الرئيسية، إضافة إلى عمل دراسات مقارنة مرة أخرى بين عالمين إسلامي وغير إسلامي.
مما لا شك (...)
المؤرخ لأحداث التاريخ المعاصر سيكتشف بعد مرور فترة من الزمن على اندلاع الثورات العربية عام 2011، أنه في حاجة ماسة لقراءة الأحداث من جديد، والوقوف على أسبابها الرئيسية، إضافة إلى عمل دراسات مقارنة مرة أخرى بين عالمين إسلامي وغير إسلامي.
مما لا شك (...)
المؤرخ لأحداث التاريخ المعاصر سيكتشف بعد مرور فترة من الزمن على اندلاع الثورات العربية عام 2011، أنه في حاجة ماسة لقراءة الأحداث من جديد، والوقوف على أسبابها الرئيسية، إضافة إلى عمل دراسات مقارنة مرة أخرى بين عالمين إسلامي وغير إسلامي.
مما لا شك فيه (...)
كل مجتمع يتعرف الى حقوق الإنسان فيه بطريقة تختلف قليلاً عن المجتمع الآخر، لأن مجال حقوق الإنسان يتشكل طبقاً للتقاليد والثقافة والحقائق الاقتصادية وغيرها. وعلينا الاعتراف بأن موقعنا في مجال حقوق الإنسان العربي ضعيفٌ جداً، لأن الفرص الممنوحة للمجتمع (...)
كل مجتمع يتعرف الى حقوق الإنسان فيه بطريقة تختلف قليلاً عن المجتمع الآخر، لأن مجال حقوق الإنسان يتشكل طبقاً للتقاليد والثقافة والحقائق الاقتصادية وغيرها. وعلينا الاعتراف بأن موقعنا في مجال حقوق الإنسان العربي ضعيفٌ جداً، لأن الفرص الممنوحة للمجتمع (...)
كل مجتمع يتعرف الى حقوق الإنسان فيه بطريقة تختلف قليلاً عن المجتمع الآخر، لأن مجال حقوق الإنسان يتشكل طبقاً للتقاليد والثقافة والحقائق الاقتصادية وغيرها. وعلينا الاعتراف بأن موقعنا في مجال حقوق الإنسان العربي ضعيفٌ جداً، لأن الفرص الممنوحة للمجتمع (...)
كل مجتمع يتعرف الى حقوق الإنسان فيه بطريقة تختلف قليلاً عن المجتمع الآخر، لأن مجال حقوق الإنسان يتشكل طبقاً للتقاليد والثقافة والحقائق الاقتصادية وغيرها. وعلينا الاعتراف بأن موقعنا في مجال حقوق الإنسان العربي ضعيفٌ جداً، لأن الفرص الممنوحة للمجتمع (...)
جامعات التعليم العالي في السعودية مثلها مثل باقي الجامعات في الدول الأخرى، ولدت مرتبطة بالتاريخ الحديث وأحداثه، وعلى رغم ذلك بقيت معظم الجامعات السعودية تقليدية في إداراتها باستثناء جامعة الملك سعود، التي بدأت تعي دور الجامعة الحقيقي في المجتمع (...)
جامعات التعليم العالي في السعودية مثلها مثل باقي الجامعات في الدول الأخرى، ولدت مرتبطة بالتاريخ الحديث وأحداثه، وعلى رغم ذلك بقيت معظم الجامعات السعودية تقليدية في إداراتها باستثناء جامعة الملك سعود، التي بدأت تعي دور الجامعة الحقيقي في المجتمع (...)
جامعات التعليم العالي في السعودية مثلها مثل باقي الجامعات في الدول الأخرى، ولدت مرتبطة بالتاريخ الحديث وأحداثه، وعلى رغم ذلك بقيت معظم الجامعات السعودية تقليدية في إداراتها باستثناء جامعة الملك سعود، التي بدأت تعي دور الجامعة الحقيقي في المجتمع (...)
كنت أقرأ في تاريخ الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، واستوقفتني حوادث تاريخية جرت في عهده، من بينها ما حدث بينه وبين معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، عندما بدأ يلحُّ على عمر في مسألة الإذن له بأن يغزو البحر لفتح جزيرة قبرص، وكان يردد مقولته (...)
كنت أقرأ في تاريخ الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، واستوقفتني حوادث تاريخية جرت في عهده، من بينها ما حدث بينه وبين معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، عندما بدأ يلحُّ على عمر في مسألة الإذن له بأن يغزو البحر لفتح جزيرة قبرص، وكان يردد مقولته (...)
كنت أقرأ في تاريخ الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، واستوقفتني حوادث تاريخية جرت في عهده، من بينها ما حدث بينه وبين معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه، عندما بدأ يلحُّ على عمر في مسألة الإذن له بأن يغزو البحر لفتح جزيرة قبرص، وكان يردد مقولته (...)
يختزل الإسلاميون الإسلام في بُعد واحد هو الدين، ثم يعتبرون أنفسهم حماة للإسلام والدين. أما أتباعهم فيختزلون الكون والحياة في بُعد واحد، وهم بذلك يختزلون كل وسائل النهضة والتقدم في خطب ورسائل يردون من خلالها على العقلانيين ويكفّرون العلمانيين (...)
يختزل الإسلاميون الإسلام في بُعد واحد هو الدين، ثم يعتبرون أنفسهم حماة للإسلام والدين. أما أتباعهم فيختزلون الكون والحياة في بُعد واحد، وهم بذلك يختزلون كل وسائل النهضة والتقدم في خطب ورسائل يردون من خلالها على العقلانيين ويكفّرون العلمانيين (...)
يختزل الإسلاميون الإسلام في بُعد واحد هو الدين، ثم يعتبرون أنفسهم حماة للإسلام والدين. أما أتباعهم فيختزلون الكون والحياة في بُعد واحد، وهم بذلك يختزلون كل وسائل النهضة والتقدم في خطب ورسائل يردون من خلالها على العقلانيين ويكفّرون العلمانيين (...)
يختزل الإسلاميون الإسلام في بُعد واحد هو الدين، ثم يعتبرون أنفسهم حماة للإسلام والدين. أما أتباعهم فيختزلون الكون والحياة في بُعد واحد، وهم بذلك يختزلون كل وسائل النهضة والتقدم في خطب ورسائل يردون من خلالها على العقلانيين ويكفّرون العلمانيين (...)
انطلق مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للإصلاح على أساس فكرة الحوار الوطني الذي تبناه شخصياً، ودعمته القيادة السعودية لسنوات مضت، إلا أن هذا المشروع المهم بدأ مع مرور الوقت يفقد روح الهدف الأساسي للحوار الفكري والثقافي الذي قام (...)
انطلق مشروع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للإصلاح على أساس فكرة الحوار الوطني الذي تبناه شخصياً، ودعمته القيادة السعودية لسنوات مضت، إلا أن هذا المشروع المهم بدأ مع مرور الوقت يفقد روح الهدف الأساسي للحوار الفكري والثقافي الذي قام (...)