احْتُضِرَ الأمسُ على ناظريّ.. وارتعشت في شفتيّ الذكريات تهوي بي وهي حيرى على انتفاضة الموت.. كأنما مسَّ رؤاها صدى الصمت.. ولم يبقَ لي من بقايا الأمس إلا دموع وآهات وحديث الذكريات. أتلفتُ أسألُ الأبد المجهول عن حاضري وما هو آت.. فإذا لفَّنِي الطريق (...)
أخي الفاضل الأستاذ عبدالرحمن السماري,, سلمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
دعني اعبر لسعادتكم عن اعجابي بأسلوبكم في الطرح الذي يشد القارىء فيستعجل في تقليب زاوية مستعجل, ومهما كان الاسلوب فإن الموضوعية والمصداقية والإنصاف تلزم القارىء باحترام (...)