في المسافة الفاصلة بين موقف القطار في بادبودسبيرج وفندق ادلر يجرني الشوق إلي مقهى مقابل للفندق ... المكان يقتلني الحنين .. المنطقة زارها الصباح هذا اليوم فأبت ألا أن تغتسل ابتهاجا به بمطر زادها نظاره و أنا كنت محضوضا إذ كنت مارا على باريس فابتهجت بي (...)