عند أطراف مدينة المعضمية (غرب دمشق) لم يعد هناك مقعد للجلوس على الأرجوحة المعلقة. تبعثرت ذكرياتها في سماء الحرب بين أبناء المنطقة الواحدة، تاركة الطفل خالد وأصدقاءه على الرصيف، عابثين بحجارته ومتجردين من أحاسيس الطفولة بفعل الأزمة الطويلة.
قبل وصول (...)
الأرجوحة المعلقة عند أطراف مدينة المعضمية (غرب دمشق) لم يعد لها مقعد للجلوس. تبعثرت ذكرياتها في سماء الحرب بين أبناء المنطقة الواحدة، تاركة الطفل خالداً وأصدقاءه على الرصيف، عابثين بحجارته ومتجردين من أحاسيس الطفولة بفعل الأزمة الطويلة.
قبل وصول (...)