** ظلّت «العطاءاتُ الواعدةُ» في عين رعاية «الجزيرة» بدءاً من مسؤول تحريرها «الأول» مروراً بمحرريها الثقافيين، وانتهاءً بجهازها الفنيِّ، وظل «الواعدون» الذين تخرجُوا في «الجزيرة» الأبرزَ حضوراً، والأكثر وفاءً..!
** وفي مشوارنا «السنويِّ» المعتاد (...)