لم يخلق الله شيئاً في هذا الوجود عبثاً.. فتعاقب الفصول واختلاف درجات الحرارة جزء من دورة الحياة في هذا الكون، والإنسان عبر التاريخ وجد طرقاً متعددة للتكيف مع جو البرد القارس.
وسنركز في هذا الحديث على درجة تأثر القلب بالشتاء القارس حيث يتحمل القلب (...)