حتى في أسفاري أو سفرياتي التي أقصد من ورائها الترويح عن النفس والراحة الجسدية فإنني في النهاية لا بد أن أعود إلى الوطن محملاً بحقيبة أو أكثر مملوءة بالكتب.. حيثما حطت قدماي في بلد.. فإن عادة التِّسيار في مكتبات هذا البلد وتأمل آخر ما صدر.. هذه (...)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
قرأت ما كتبه الأخ محمد بن عبدالرحمن الفراج في العدد 11273 بعنوان (ضارج موقعها الصحيح).. وكان قد عقّب على مقال لي في العدد الصادر في 30/2/1423ه حول ما كتبته عن الشقَّة.. أما تعقيبه هذا فكان على تركي القهيدان في مقاله (...)