- أشكر لك صدق مشاعرك.. وصداقتك للصفحة شيء افتخر به، وموضوعك (مجلة الفتاة) نشر في العدد الماضي في صفحة آراء وكتاب.. تحياتي.
* الأخ علي محمد الخزيم - البكيرية:
- مع شكري الجزيل لتعاونك.. ما زلت أنتظر ما وعدت به في خطابك.
* الأخ حسين صالح - المبرز:
- (...)