بعد سنوات طويلة مرت على الدراما السعودية، يظهر اسم عميدها الفنان محمد حمزة منقوشا على صخر الفن السعودي وذاكرة التاريخ، لنعرف اليوم السبب الذي كان يدفعه لأن يكتب اسمه في آخر «التتر» بدلا من أن يضعه في أوله في جميع أعماله، ولعلها الثقة التي كانت تسكنه (...)
لم تطو عيادات الطب النفسي ملفات ضحايا التنمر الواقعي حتى تلقت ملفات عديدة لضحايا جدد، جاءوا من منصات العالم الرقمي وحسابات التواصل الاجتماعي، هناك حيث التنمر يأخذ أشكالا أخرى غير التي كانت في الماضي، فرجل في الخمسين من عمره يتعرض لتنمر من فتاة صغيرة (...)
لم تشهد الساحة الفنية والدرامية ظهور أسماء جديدة منذ فترة من الزمن، وظلت الأعمال تكرر الأسماء دون أن تنقب عن مواهب جديدة، ففي الوقت الذي يرى المنتجون خلو الساحة من مواهب جديدة، يرى ممثلون شباب بأن اللوبي الفني يمنع ظهورهم على الساحة، مطالبين بمنحهم (...)
لم أكن أتوقع أن مهمة العمل الجديدة التي سأخوضها في مشروع «أرباب الحرف» ستأخذني إلى ضفة أخرى من العمل الميداني، ولن تكون المهمة للبحث عن تجربة عمل جديدة تدر دخلاً مجزياً لشاب يبحث عن وظيفة، لقد كانت تجربة تثري الجانب النفسي ومهام تشبع النفس بممارسة (...)
4 مهمات عمل نفذتها «عكاظ» في أسواق مختلفة، جميعها فتحت أبوابها للسعوديين، إلا المهمة الخامسة كانت أقل حماساً وأكثر تعقيداً، والفارق بدا كبيراً بينها وبين المهمات السابقة، مهمة جديدة ورتيبة في الوقت نفسه.
رحب بنا عدد من أصحاب المحلات، فيما اعتذر (...)
ماذا لو ارتديت «المريلة»، ووضعت غطاء الرأس وارتديت القفازين، وقدمت طلبات الزبائن في أحد المطاعم الشهيرة في جدة، أو كنت محضرا للوجبات السريعة، أو حتى محاسبا أقف خلف جهاز «الكاشير».
تجربة أود أن أخوضها خاصة بعد أن أصبحنا نرى الكثير من الشباب السعودي (...)
أطلب سيارة في لحظة تعطل، أصعد، فإذا بي مع سائق سعودي في منظر لم أعهده من قبل، يدور بيننا حديث عابر، يستعرض فيه تجربته، ينتهي مشواري بجزيل الشكر وبعض عبارات الثناء على جهده وعزيمته. هذا كل ما كان يربطني بتجربة مهنة «توصيل المشاوير» التي كنت أعرف أنها (...)
* ثقافة «القهوة» زادت من حجم الإقبال عليها
* معاهد عالمية ومحلية تدرب الشباب على تذوق البن
* صانع قهوة دخله الشهري يتجاوز ال 20 ألف ريال
لم أكن أتوقع قبل مهمتي الأولى التي خضتها في إحدى المقاهي الكبرى في مدينة جدة أن صناعة القهوة وبيعها مهنة لها (...)