كانت عملية الزرع تشرف على نهايتها وكانت كيمبرلي تراسي التي تبرعت باحدى كليتها تعرف انها قد تموت، ولذلك جلست لتكتب رسالة الى ابن شقيقها البالغ من العمر سنتين الذي تبرعت له بالكلية.
وكتبت تراسي على الكمبيوتر: اكتب لك هذه الرسالة الان في حال لم استطع (...)