كان ياما كان في حي الرائد المقابل لبوابة الكتاب في جامعة الملك سعود حديقة صغيرة لكنها أنيقة وأليفة تستقبل كل ليلة أطفال الحي وعائلاته، الصغار يرفّهون عن أنفسهم، ويمارسون اللعب والجري والمرح والفرح، والعائلات يجتمعون في خصوصية رائعة بعيداً عن العلب (...)