لا شك في أن طفرة هائلة امتدت إلى روح الكتابة والتنفيذ سواء في الشكل أو في المضمون الدرامي الرمضاني هذا العام. فالانطباع الأغلب يشير بقوة نحو ارتفاع السهم إلى أعلى ويفسح مجالاً لرؤية حشد كمّ كبير من الطاقات التي عملت على تقديم مستوى للمسلسل المصري قد (...)
لا شك في أن طفرة هائلة امتدت إلى روح الكتابة والتنفيذ سواء في الشكل أو في المضمون الدرامي الرمضاني هذا العام. فالانطباع الأغلب يشير بقوة نحو ارتفاع السهم إلى أعلى ويفسح مجالاً لرؤية حشد كمّ كبير من الطاقات التي عملت على تقديم مستوى للمسلسل المصري قد (...)
لا يختلف اثنان على كون السينما فناً راقياً، ولكن الأرقى دوماً أن تكون معنياً بمشاهدتها كما ينبغي.
بنسب متفاوتة تتعدد مستويات المشاهدة من شخص إلى آخر حتى ولو كانت عن وعي ودراية وإلمام بهذا الفن الراقي. ومن هنا أهمية ما يصل إليه الدكتور ناجي فوزي في (...)
لا يختلف اثنان على كون السينما فناً راقياً، ولكن الأرقى دوماً أن تكون معنياً بمشاهدتها كما ينبغي.
بنسب متفاوتة تتعدد مستويات المشاهدة من شخص إلى آخر حتى ولو كانت عن وعي ودراية وإلمام بهذا الفن الراقي. ومن هنا أهمية ما يصل إليه الدكتور ناجي فوزي في (...)
يُذكّر اسم المؤلف المسرحي لينين الرملي دوماً بمسرح الفنان محمد صبحي وتجلياته التي يعتبرها البعض أفضل ما أنتجه المسرح المصري، وبالتالي يُرسم في المخيلة حوار شيق وحدث ثري وضحكة دسمة، عندما تقرأ اسم الرملي، حتى وإن كان على مسرحية قصيرة.
كتب الرملي عمله (...)
يُذكّر اسم المؤلف المسرحي لينين الرملي دوماً بمسرح الفنان محمد صبحي وتجلياته التي يعتبرها البعض أفضل ما أنتجه المسرح المصري، وبالتالي يُرسم في المخيلة حوار شيق وحدث ثري وضحكة دسمة، عندما تقرأ اسم الرملي، حتى وإن كان على مسرحية قصيرة.
كتب الرملي (...)
قولبة الأداء وحساب الحركات على المسرح بالسنتيمتر. الحرص على تغيير طبقات الصوت وكأنها هي الدليل الفاعل على الانتقال من حال درامية إلى أخرى. تكرار الممثل لآخر جمل في حوار حيوي قوي، يلقيه درامياً أو يبقيه في مكانه في انتظار تصفيق الجمهور. استخدام اللغة (...)
قولبة الأداء وحساب الحركات على المسرح بالسنتيمتر. الحرص على تغيير طبقات الصوت وكأنها هي الدليل الفاعل على الانتقال من حال درامية إلى أخرى. تكرار الممثل لآخر جمل في حوار حيوي قوي، يلقيه درامياً أو يبقيه في مكانه في انتظار تصفيق الجمهور. استخدام اللغة (...)
يرى النقاد اليوم في أحمد عبدالله مخرجاً موهوباً متميّزاً. فهو استطاع برؤيته وإحساسه أن يقدم الصورة السينمائية في حُلة جديدة متفردة يلمس فيها سحر الأدب وقيمته وتجعل المتفرج يستمتع من خلالها بسينما لها عالمها الخاص الثري الزاخر بكل ما يجعله يراهن على (...)
يرى النقاد اليوم في أحمد عبدالله مخرجاً موهوباً متميّزاً. فهو استطاع برؤيته وإحساسه أن يقدم الصورة السينمائية في حُلة جديدة متفردة يلمس فيها سحر الأدب وقيمته وتجعل المتفرج يستمتع من خلالها بسينما لها عالمها الخاص الثري الزاخر بكل ما يجعله يراهن على (...)