(أهدي هذه القصيدة إلى من قال لي أن أحلى هدية تقدمها لي أن تعود إلي:
وحي الضمير ينوح في أعماقي
وصدى الغرام لهيبه أشواقي
تلك الديار نأت فما لك واجما؟
وتعثرت بمدامعي أحداقي
أواه (أبها) ما شكوت صبابتي
الا إليك لترحمي أشواقي
حتما لكل أحبة من فرقة
ولكل (...)