أعلن عدد من المثقفين تصديهم لأي حملات إثارة وتشويه تحاول استهداف صورة المملكة، أو تقاليدها الاجتماعية الراسخة التي تستمد قوتها من الشريعة السمحة، معتبرين أن الفتن التي تطل برأسها من آن لآخر في أشكال وأثواب مختلفة لا يمكن أن تجد من يعينها على البقاء، (...)