المصري اليوم - القاهرة
الخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية.. كلام فارغ. الخلاف فى الرأى لا يماثله شىء فى محو الود واستبدال الضغينة به.. لا يماثله شىء فى تدمير الصداقات ونسف العلاقات وتقطيع الروابط. هذه حقيقة يعلمها الجميع ولكن يرددون عكسها كالببغاوات (...)
المصري اليوم - القاهرة
إذا كانت الدولة قد عرفت فضل الدكتور زويل فكرّمته وأطلقت اسمه على جامعة لا يقوم بالتدريس بها ولا يساهم بأى جهد فى تطويرها، فإنها قد أغفلت تكريم أحد أكبر علمائها الذى قدم للإنسانية ما هو أهم من كل إسهام زويل طوال تاريخه.. وأقصد (...)
الوطن الكويتية
أتاحت العولمة براحاً لم يكن موجوداً في الحياة وقامت بتضييق المسافات بين البشر بشكل غير مألوف فأصبح لأندية مثل برشلونة وريال مدريد على سبيل المثال مشجعون في بلادنا أكثر مما لهما في اسبانيا!.
أصبحت الولاءات والانتماءات أقرب الى ان تكون (...)
الوطن الكويتية
أعجب خبر قرأته هذا الأسبوع جاء من نيجيريا عبر تقرير نشرته صحيفة «مترو» البريطانية.جاء بالتقرير ان بلاغاً تم تقديمه لشرطة ولاية «أنامبرا» الواقعة جنوب نيجيريا يتهم أحد الفنادق بتقديم لحوم بشرية في مطعم الفندق.ويقول التقرير ان ضابط (...)
بوابة يناير - القاهرة
كل مرة أقرأ فيها خبرا عن استشهاد ضابط شرطة أثناء أداء واجبه، تنتابني مشاعر متضاربة أولها الرثاء للضابط الذي سيكون في الغالب شاباً، لأن رؤساءه الكبار لا يشاركونه المخاطر، و إنما يقبعون خلف المكاتب في انتظار عودته المظفرة حتي (...)
الوطن الكويتية
هناك من الناس من يؤجل النطق بكلمة الحق لأن الظروف غير ملائمة!.. أو لأن من يعتبرهم أعداء قد يستفيدون من الحق الذي ينطق به.. لهذا فانه يرى ان كتم الشهادة أكثر نفعاً للقضية الوطنية، ويرى كذلك ان هناك ضرورات متعلقة بالمصالح العليا للوطن (...)
الوطن الكويتية
- مصر هي الدولة الوحيدة التي تكرِّم الشهيد وتمنح قاتله مكافأة مالية!
- الشخص الذي يلقي الزبالة في الشارع ليس سيئاً بالضرورة.. يجوز أنه يريد للكناس أن يأكل لقمته بشرف ومن عرق الجبين!
- عندما أسمع مصطلح «عبيد البيادة» لا أفهم إلى من (...)
الوطن الكويتية
الزعماء الذين توعدوا إسرائيل بالويل والثبور وعظائم الأمور كثيرون، والأشاوس الذين هددوا إسرائيل بالحرق والغرق أكثر من الهم على القلب.. ففي عام 64 عندما بلغت الاستفزازات الصهيونية ذروتها بالبدء في تحويل مجرى نهر الأردن اجتمع الزعماء (...)
قضيت زمناً طويلاً منذ مطلع الثمانينات أسعى بدأب وصبر وحب لاقتناء روائع الفن السينمائى من كل مكان في العالم. وأسعدني الحظ أن عملي كفل لي إمكانية السفر والطواف حول العالم، فكنت أينما حللت أنزل إلى وسط المدينة باحثاً عن محال بيع الأفلام.
وعلى الرغم من (...)