يدي ترتجف حزناً؛ فقد تلقيت كلمتك الأليمة التي تعلمني فيها بغياب الأخ الغالي الصديق القصيبي وأنا على وشك مغادرة البيت للاحتفال الآن بطقس باريس الماطر اليوم الأحد 15-8-2010م، وانكسر قلبي.
بوسعي اليوم أن أبكيه في شوارع باريس وأنا أتسكع، ولن يلحظ أحد (...)