لم يكن العامان اللذان أمضاهما الشاب عبدالله شباب العتيبي في عمله في وزارة العدل إلا فاتحة خير له، إذ سرعان ما بدت الرغبة الأسرية في إكماله نصف دينه، لكن عبدالله الذي بات مترددا في كيفية اختيار شريكة العمر، بدا واثقا في أن أسرته ربما ستضعه على خارطة (...)