آنكَشَف آلغطآء عن قلمي وبدأ في التبعثُر حَول موضوع آشغل تفكيري فبعدَ مشَآهدة منّي لمقطَع فيديو ترَآودته بعض موَآقع آلتوآصل آلآجتمآعي.. وآلذّي تبلورت فكرة إنتآجه حول العآمل في وَطني .. آياً كآنت مهنته..
وحينَ مشَآهدتي له بتمعّن تذكرتُ حآلة آلعمآل (...)