لا غروَ إن قام الفتى يترنَّمُ
في حق موطنه وراح يُعظِّمُ
فَلَمَسقطُ الرأس الأعزُّ مكانةً
وَلَحُبُّه عما سواه يُقدَّمُ
يا موطن الأمجاد يا دلمَ الوفا
لكَ حبُّنا وفخارُنا بك أعظمُ
يا ديلمَ الخيراتِ كم أنا مُولعٌ
بهواك عشقاً والفؤادُ مُتيّمُ
ما أنتِ إلا (...)