"لا تستغرب إن رأيت طفلا صغيرا يضع حقيبته المدرسية عن ظهره بين الفينة والأخرى في الشارع العام وهو يأخذ طريقه باتجاه مدرسته، أو عائدا منها إلى منزله .. يحدث ذلك رغم أنه ما يزال يخطو الخطوة الأولى في المرحلة الإبتدائية".
هذا ما قاله أحد أولياء (...)
إنه حمل كبير ينوء بحمله بعير.. عشرات الكتب والدفاتر يحملها طلاب صغار يوميًّا إلى المدرسة ويعودون بها في حالة من الإعياء والإحباط دون أن يسترعي ذلك انتباه أحد.
ويشير أحد الآباء إلى ابنه الذي التحق هذا العام بالصف الأول الابتدائي عاد إلى المنزل في (...)