طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 20 رمضان 1436 ه الموافق 07 يوليو 2015 م بالعناوين الرئيسية التالية.. - خادم الحرمين: مشروعات توسعة الحرمين انطلاقاً من حرص المملكة على خدمة الإسلام والمسلمين في أنحاء العالم. - مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين يوجه بمضاعفة الجهود لتوفير كل ما يحتاجه المعتمرون والزوار. - الرئيس الإماراتي ونائبه ومحمد بن زايد يعزون خادم الحرمين في وفاة عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد. - ولي العهد يترأس اجتماعاً لمجلس الشؤون السياسية والأمنية. - ولي العهد يتلقى اتصال تعزية من محمد بن زايد. - المجلس الاقتصادي برئاسة ولي ولي العهد يبحث تنمية الموارد البشرية في القطاع الحكومي. - الأمير خالد الفيصل يلتقي القيادات الأمنية بمكةالمكرمة. - الأمير سعود بن نايف يرعى مهرجان صيف الشرقية وحفل أهالي المنطقة بالعيد. - أمير تبوك يرأس اليوم اجتماع لجنة إصلاح ذات البين بالمنطقة. - الأمير فيصل بن مشعل يرعى توقيع مذكرة تفاهم بين سجون القصيم والغرفة التجارية. - خلال اللقاء الرابع والعشرين للجنة الدعوة في أفريقيا بالمدينة.. الأمير بندر بن سلمان: التقنية الدعوية تقطع الطريق على أصحاب الأفكار الضالة. - شؤون الحرمين تهيئ المساحات المكتملة من توسعة الملك عبدالله الشمالية للتخفيف على الزوار والمعتمرين. - «الصحة» تعلن الاشتراطات الصحية الواجب توفرها في القادمين للعمرة والحج. - اللواء الغامدي يزور أسرة الشهيد «سليمان المالكي» ليبارك لهم بمولوده. - قائد حرس الحدود بعسير يهنئ أسرة أول شهداء عاصفة الحزم بقدوم «عبدالرحمن». - القبض على ثلاثة من المشتبه بعلاقتهم بجريمة مسجد الإمام الصادق. - السجن تسع سنوات لمواطنين انضما لتنظيمات إرهابية في سورية. - تسعة أعوام سجناً لمواطن توسط في عملية شراء أسلحة. - الانتخابات البلدية: 343 دائرة انتخابية موزعة على 284 مجلساً بلدياً خلال الدورة الثالثة. - «الشؤون الإسلامية» تنفذ حملة للتبرع بالدم في مساجد وجوامع الرياض. - هزة أرضية تضرب جنوب غرب المدينةالمنورة. - تدشين المرحلة الرابعة من حملة الأمل لإغاثة الأشقاء في اليمن.. اليوم. - العيادات التخصصية السعودية تعاين 1772 حالة مرضية من السوريين في مخيم الزعتري. - فعاليات ومسرحيات نسائية في احتفالات أمانة الرياض بعيد الفطر. - «يعطيك خيرها» تواصل توعيتها بأخطار الحوادث المرورية في الشرقية. - الجمارك السعودية والكويتية تعقدان الاجتماع الرابع للجنة الثنائية للتعاون الجمركي. - الناطق باسم الحكومة اليمنية: مفاوضات الهدنة في مرحلة متقدمة.. ولن تتم دون ضمانات حقيقية. - مصر: تصفية 241 إرهابيا خلال المداهمات الأمنية بشمال سيناء. - تفجير عبوتين ناسفتين وتدمير عدد من البؤر الإرهابية بسيناء. - الأردن: إحباط مخطط إرهابي لعنصر في «فيلق القدس». - تفكيك شبكة إرهابية خطيرة بجزيرة جربة التونسية. - أوباما يتعهد بزيادة دعم المعارضة السورية. - نيران صديقه توقع سبعة قتلى شرقي بغداد. - البيشمركة وقوات التحالف ترديان 80 داعشياً في كركوك. - داعش يستعيد السيطرة على عين عيسى.. ويحظر تداول أجهزة الراديو بالموصل. - «القوى العراقية» يدين استخدام البراميل المتفجرة في الفلوجة. - بيروت: عون يدعو للتظاهر ضد التمديد لرؤساء الأمن. - الجيش السوداني يتأهب لاحتواء مواجهات قبلية. - مسؤول إيراني: تسوية 70% من القضايا التقنية للاتفاق النووي. - باكستان والهند تنضمان إلى تكتل أمني تقوده الصينوروسيا. - البيت الأبيض يدعو اليونان والاتحاد الأوروبي إلى إيجاد تسوية. - ترشيح وزير مالية جديد لليونان. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي. واعتبرت صحيفة "اليوم" في كلمتها ، أن نقل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكةالمكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – يحفظه الله – لذوي وأسرة أحد شهداء الواجب الذي اغتالته يد الارهاب يوم الجمعة المنصرم في الطائف ، صورة جديدة من صور تثمين القيادة الرشيدة لأعمال أبطال المملكة الأشاوس وهم يلاحقون الارهابيين. وأبرزت أن تلك المواساة التي تتكرر صورها بعد كل عملية إرهابية يستشهد فيها من يستشهد من رجالات الأمن الأشاوس في هذه الديار المباركة، تدل دلالة واضحة ليس على تثمين وتقدير ما يقوم به أولئك الأبطال من أعمال جليلة في سبيل المحافظة على أمن واستقرار هذا الوطن، وإنما تؤكد في الوقت ذاته على تصميم القيادة الرشيدة على اجتثاث الارهاب من جذوره وملاحقة الارهابيين أينما وجدوا. وأشارت إلى أن القيادة الرشيدة ستظل وفية لشهداء الوطن برعاية ذويهم والاهتمام بهم، وهو الوفاء الذي يؤكد تثمينها المستمر لكل الأعمال البطولية التي قام بها أولئك الأفذاذ الأشاوس لاستمرارية الأمن في هذه البلاد المقدسة. وتحت عنوان "الإرهاب يخسر في مصر" ، أشارت صحيفة "الوطن" ، إلى أن مصر هي الجائزة الكبرى التي تسعى الجماعات الإرهابية إلى الفوز بها . وهي الغاية والهدف ، وهي المدى البعيد لجميع التنظيمات الجهادية بلا استثناء. وأوضحت أنه منذ 30 يونيو سلك الإرهابيون مسلك التصفيات والاغتيالات السياسية ، ولم تنجح من محاولاتهم سوى اغتيال النائب العام المصري هشام بركات ، لتبدأ المواجهة المسلحة مرة أخرى مع الإرهابيين في شمال سيناء التي استشهد على إثرها 17 جندياً مصرياً ، وبلغ قتلى الإرهابيين 205 ، فماذا يريد الإرهابيون في سيناء؟ وأجابت الصحيفة ، قائلة: إنهم يريدون شيئاً واحداً هو رفع راية التطرف وأعلامهم السوداء ، وتصويرها وبثها إلى وكالات الأنباء ، وتحقيق انتصار إعلامي وهمي لهز الدولة المصرية ، وتسويق انتصار سياسي هو أقرب إلى الوهم منه إلى الحقيقة. بدورها ، ركزت صحيفة "الشرق" ، في مقالها ، على الاتفاق على هدنة مع الحوثيين وحليفهم المخلوع علي صالح ، مشددة على أنه من غير المقبول ألا تحقق الهدنة كامل المتطلبات الإنسانية للشعب اليمني والذي بات بحاجة ماسة لها. وقالت: إن أي هدنة يمكن الاتفاق حولها يجب أن تضمن تطبيق قرار مجلس الأمن 2216 الذي يلزم الحوثيين بالانسحاب من المدن والأماكن التي يسيطرون عليها، ويجب على المبعوث الدولي أن يبحث عن هدنة تضمن وصول إمدادات الإغاثة إلى المدنيين المنكوبين في طول البلاد وعرضها، وليس وقف القصف على الانقلابيين فقط. وبينت أن الهدنة كما تراها الحكومة الشرعية هي من أجل تخفيف معاناة الشعب اليمني ورفع الحصار الذي يفرضه الحوثيون على بعض المدن، بينما يريد الحوثيون من الهدنة وقف القصف الجوي على مواقعهم دون توقف العمليات العسكرية، كما فعلوا في الهدنة السابقة. فيما سلطت صحيفة "عكاظ" ، الضوء ، على إحباط الأردن لمخطط إرهابي لفيلق القدسالإيراني ، كان يستهدف زعزعة الأمن في البلاد ونشر الفوضى ، مبرزة أن المصادر تحدثت أن أداة التنفيذ كان عنصراً عراقياً يحمل جنسية أوروبية ومعه كمية من المتفجرات. ورأت أن الأمن العربي والمحافظة عليه وتحصينه من أعدائه لم يعد مسؤولية دولة واحدة بل يحتاج قدراً كبيراً من التعاون والتنسيق لكشف المؤامرات التي تحاك ضده. واعتبرت أن ما تم اكتشافه في الأردن ، جزءاً من شبكة التخريب التي تزرعها طهران في صور وأشكال مختلفة وعلى المجتمعات أن تتعاون مع أجهزتها الأمنية لفضح المخططات ومن يساندها. وكتبت صحيفة "المدينة" ، عن انتهاء المهلة الجديدة لمفاوضات "فيينا" بين إيران والقوى الكبرى اليوم ، لافتة إلى إمكانية تمديدها حتى الخميس المقبل. وأوضحت أن الشكوك حول إمكانية التوصل إلى اتفاق نهائي بين الجانبين ينصُّ في خطوطه العريضة على تجميد إيران لنشاطها النووي لمدة 10 سنوات على الأقل ، في مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها ، تتزايد. وأرجعت ذلك بسبب غياب التزامات إيرانية واضحة ، خاصة فيما يتعلّق بالتفتيش الدولي ومجالاته. وقالت: إن ما يزيد من هذه الشكوك التباين في مستويات التفاؤل بين أطراف التفاوض السبعة ، من خلال تصريحات لا تخلو من التناقض في كثير من الأحيان ، وهو ما اتّضح بشكل خاص في تهديدات وزير الخارجية الأمريكي جون كيري عشية انتهاء المهلة الثانية بالانسحاب من المفاوضات في حالة عدم قبول إيران «بخيارات صعبة»، وذلك بعد ساعات فقط من إشادته بالتقدّم في المفاوضات. وعن اليونان ، الشغل الشاغل لمنطقة اليورو والأسواق العالمية ، أبرزت صحيفة "الرياض" ، أن هذا البلد صدم أوروبا وصوت شعبه ب"لا" ضد إجراءات التشقف وشروط الدائنين لتدخل والقارة العجوز منعطفاً تاريخياً سيكون أحد أبرز مآلاته انسحابها من "اليورو" العملة التي كانت رمزاً وفخراً للوحدة الأوروبية التي تمر بأسوأ اختباراتها. وبينت أن تداعيات اليونان ، لن تلبث أن تتوالى حتى يهبط الاستحقاق الأكثر صعوبة والأشد وطأة على أوروبا عندما يفي المحافظون البريطانيون بما وعدوا حين ينظمون استفتاء على عضوية البلاد في الاتحاد الأوروبي، الأمر الذي يعني، حال تصويتهم بالإيجاب، انفراط عقد أوروبا وانكفاءها وانحسارا محتملا لدورها على الساحة الدولية. وتابعت قائلة: في ظل هذه التطورات التاريخية في أوروبا سيصبح الاتحاد الأوروبي و" اليورو" أقل إغراء ورغبة في أن يصبح مطمعاً لدول كانت ترى في هذا التكتل السياسي رديفاً للحياة الرغيدة ، وهوية تحقق ما تعجز عنه الدولة الأم، وسينعكس بإيجابية على إحدى أكثر الدول عدائية تجاه أوروبا ونعني هنا روسيا التي ترى في الاتحاد مشروعاً سياسياً واقتصادياً وعسكرياً مقوّضاً لحضورها وقدراتها.