واس: الصحف السعودية الصادرة صباح اليوم "الاثنين"

ركزت الصحف السعودية الصادرة اليوم 19 رمضان 1436 ه الموافق 06 يوليو 2015 م على العناوين الرئيسية التالية..
- القيادة تهنئ رئيسي ملاوي والقمر.
- خادم الحرمين يصل إلى مكة المكرمة لقضاء بقية أيام رمضان المبارك بجوار بيت الله الحرام.
- خادم الحرمين يؤدي صلاة الميت على الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد.
- خادم الحرمين يستقبل شقيق وأبناء الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بن مساعد بن جلوي رحمه الله.
- خادم الحرمين يوافق على تسمية مشروع المركز الدولي للمؤتمرات بالمدينة المنورة إلى «مركز الملك سلمان الدولي للمؤتمرات».
- ولي العهد يصل إلى مكة المكرمة.
- ولي العهد يتلقى اتصال تعزية من ولي عهد البحرين.
- الأمير خالد الفيصل ينقل تعازي خادم الحرمين لأسرة الشهيد «المالكي».
- الأمير فيصل بن بندر يرأس الاجتماع الثاني لهيئة تطوير الرياض.. اليوم.
- الأمير فيصل بن سلمان يرعى حفل اليتيم السنوي.. اليوم.
- الأمير سعود بن عبدالمحسن: تسجيل الرسوم الصخرية في حائل على قائمة التراث العالمي إنجاز يعكس عمق المملكة.
- وزير الحج يرعى ورشة عمل الحجز الإلكتروني لحجاج الداخل.
- وزير الشؤون البلدية يترأس اجتماعاً لبحث استعدادات خدمات النظافة استعداداً لموسم الحج.
- وزير التعليم يدشن البرنامج الثقافي للأندية الموسمية بالرياض بدورة «كيف تحاور».
- وزير العمل يبحث «إجراءات الربط الإلكتروني» مع سفيري الأردن ومصر.
- مدير الجامعة الإسلامية: تدشين خادم الحرمين لمشروع المدينة الجامعية دلالة على اهتمام القيادة بالتعليم.
- نقل 14 مليون معتمر ومصلٍ إلى مكة خلال 16 يوماً.
- «الدفاع المدني» يرفع درجة الاستعداد لتنفيذ خطة العشر الأواخر من رمضان في مكة والمدينة.
- الكشافون السعوديون يساعدون أطفال المعتمرين وذويهم داخل الحرمين.
- في جنازة مهيبة.. مكة المكرمة تودع شهيد الواجب «المالكي».
- مجمع الملك فهد ينظم الدورة التجويدية ال18.
- د.الغبان: الفنون الصخرية بحائل آثار نادرة تصور حياة الإنسان فترة ما قبل التاريخ.
- الفريق العمرو يتفقد إجراءات السلامة بمشروع توسعة الحرم المكي الشريف.
- «الجوازات»: تصحيح وضع أكثر من 300 ألف يمني.. والمهلة تنتهي غداً.
- مكافحة المخدرات بالرياض تطلق حزمة من الفعاليات والبرامج الترفيهية التوعوية.
- انطلاق مهرجان العسل الدولي الثامن بالباحة في15 شوال بمشاركة 50 عارضاً .. تزامنا مع العرض في بريطانيا.
- افتتاح الحارة الحجازية بمركز المعارض في المدينة المنورة.
- القصيم: إطلاق مبادرات تهدف إلى الحفاظ على مباني التراث العمراني.
- الحملة الوطنية السعودية تصل لمحطتيها 34 و35 ضمن مشروعها «ولك مثل أجره».
- مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية تقدم تعريفاً عن أطلس مصادر الطاقة المتجددة.
- «المياه الوطنية» تنهي مشروع العبارة الصندوقية في محطة حدا بمكة المكرمة.
- أسعار الغذاء العالمية تنخفض إلى أدنى مستوياتها في خمسة أعوام.
- صنعاء: التحالف يقصف مقر اللجنة الدائمة التابعة لحزب صالح.
- يمنيون: نأمل استمرار الضربات الجوية ضد ميليشيا الحوثي وقوات المخلوع صالح.
- الاحتلال يحد من تطور البناء السكني في العيسوية والطور بطرق ملتوية.
- المستوطنون يستولون على آلاف الدونمات المصادرة ضمن "المناطق العازلة".
- مقتل 30 داعشياً في قصف مكثف للائتلاف الدولي ..وقوات النظام تدخل الزبداني بمؤازرة «حزب الله».
- الجيش المصري يقتل 25 إرهابياً شمال سيناء.
- مخاوف من إعلان حال الطوارئ في تونس.. والحكومة تؤكد أنه سيتم ضمن احترام القانون ولفترة محددة.
- تسارع وتيرة المفاوضات النووية ولقاء جديد بين كيري وظريف.
- الداخلية الأسبانية: ارتفاع مستوى التأهب تحسباً لهجمات إرهابية.
- اليونان: رفض خطة الدائنين بنسبة 61.31%.
- موسكو: أثينا قامت بخطوة نحو الخروج من منطقة اليورو.
- أمريكا وأستراليا واليابان تبدأ مناورات عسكرية في المحيط الهادئ.
- الأمم المتحدة: تحديد الجدول الزمني لتطبيق اتفاق السلام في مالي.. قريباً.
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي.
وكتبت صحيفة
"المدينة" في كلمتها ،
يخطىء كل من يظن من المنتمين إلى جماعة الطغمة الفاسدة من أعداء الله والدين والوطن ، أن بوسعه الإفلات بجرائمه الإرهابية من يد حراس الوطن وحماته من الأمناء على شرفه وترابه ومكتسباته.
وشددت على أنه لم يكن هناك أدنى شك في أن يلقى الداعشي المطلوب يوسف عبداللطيف الغامدي مصرعه في مدينة الطائف ، على يد قواتنا الأمنية بعد ساعات قليلة من الإعلان عن هويته.
واعتبرت ذلك إنجازاً أمنياً جديداً ، تمثل في نجاح رجال أمننا البواسل في القبض على ثلاثة شركاء له ممن ينتمون لتنظيم داعش الإرهابي يوم الجمعة الماضي، وفراره إلى جهة مجهولة.
وأشارت إلى أن إلقاء القبض على شركاء المطلوب الأمني أحياءً يعتبر صيد أمني ثمين لما هو متوقع من الحصول منهم على معلومات أمنية لابد وأن يكون لها فائدة كبيرة في المعركة الكبرى التي يخوضها الوطن ضد الإرهاب.
ووصفت صحيفة
"اليوم" ،
القبض على أحد المطلوبين للجهات الأمنية بمنزل بحي الشرقية بمحافظة الطائف وثلاثة من المشتبه بهم ، بأنه نجاح باهر يضاف الى سلسلة من النجاحات المتلاحقة التي يحققها أبطال الداخلية وهم يتصدون لموجة الارهاب في بلاد لن ينجح أولئك الجناة في زعزعة أمنها واستقرارها وترويع مواطنيها ومحاولة العبث بوحدتها الوطنية.
ورأت أن نجاح العملية الأخيرة بالطائف يؤكد أهمية ما يقوم به رجالات الأمن بالداخلية من تحريات دقيقة عن المطلوبين في سبيل القبض عليهم وتقديمهم للعدالة لتقول كلمتها الفصل فيهم وفي أعمالهم الدنيئة التي تُمنى دائماً بفشل ذريع في ضوء سلسلة تلك النجاحات الباهرة التي حققها ومازال يحققها أبطال الأمن الأشاوس بالمملكة رغم تعرضهم لمخاطر اطلاق النار عليهم كما هو الحال في عملية الطائف.
وتابعت قائلة: أثبت رجالات الأمن الأشاوس بالمملكة من خلال عملية الطائف وسائر العمليات السابقة لملاحقة الارهابيين قدرتهم الفائقة على التصدي لأي عملية ارهابية مهما كان نوعها وحجمها ، وهو اثبات يدلل على المستوى الرفيع من القدرات الهائلة التي يتمتع بها أولئك الرجال.
في الملف اليمني ، قالت صحيفة
"الوطن":
إن الحديث عن هدنة إنسانية كمحور رئيس لجولة المبعوث الأممي ، التي بدأها أمس في المنطقة ، أمر مقبول نظرياً في ظل الوضع الإنساني المتدهور في اليمن ، غير أن تلك الهدنة غالباً ستكون من الناحية العملية - بناء على تجربة سابقة - مكسباً للحوثيين لمحاولة السيطرة على مناطق إضافية وإعادة ترتيب صفوف وتغيير مواقع ونقل أسلحة وغير ذلك مما يخرق شروط الهدنة ويعتبرونه في مصلحتهم.
وشددت على أن الحوثيين لا أمان لهم أو عهد ، فإن أي ضمانات لالتزام الحوثيين بالهدنة سوف يطرحها المبعوث الأممي يصعب الاقتناع بها أو أخذها بجدية ، لأن انتهاك الشروط صار قاعدة لدى الحوثيين.
وأشارت إلى أن الحوثيين وأنصار المخلوع باتوا على المحك وخياراتهم تضيق أكثر وأكثر ، فإما أن يقبلوا بما يخدم الشعب اليمني من خلال الهدنة المشروطة أولاً ، ثم تطبيق بنود القرار الأممي 2216 ، الأمر الذي يزيح بعض العبء عن اليمنيين مرحلياً ليستمر ذلك لاحقاً ، وإلا فلا خيار آخر أمام الانقلابيين سوى متابعة تلقي ضربات التحالف العربي إلى أن يستسلموا تماما ويختفي صوتهم، ليكمل اليمن طريق المستقبل بلا مكدرات.
وعن الأوضاع في ليبيا ، نبهت صحيفة
"الرياض" ، إلى أن مصر وتونس على حد سواء ستكونان أكبر المتضررين من حالة الانفلات الأمني في ليبيا ، التي فور سقوط نظام القذافي تنازعتها المجموعات المسلحة مشكّلة بيئة خصبة لنشوء ونمو الجماعات الإرهابية وهو ما حدث.
وقالت: إن الجماعات هناك تضع يدها على كميات ضخمة من الأسلحة المتنوعة ، وهو ما يمكن أن يشكل خطراً لا متناهي يمكن أن يواجه الدول القريبة من ليبيا مع نشاط حركة التهريب بين الحدود ، لكن تردي الوضع في ليبيا لا يقتصر أذاه على شمال أفريقيا بقدر ما يصل إلى أوروبا.
وشددت على أن تونس ومصر معنيتان بشكل كبير بالشأن الليبي أكثر من أي دولة أخرى ، وحري بهما دفع الشركاء الأوروبيين -لاسيما دول جنوب المتوسط- إلى الانخراط بشكل جدي في محاربة الإرهاب والقضاء على حالة الانفلات الليبية ، فذلك جدير بكبح إحدى مناطق تصدير الاضطراب.
بدورها ، لفتت صحيفة
"الشرق" ،
إلى أن أنقرة تعود إلى المشهد السوري ، ولكن هذه المرة من باب احتمال التدخل العسكري في الصراع السوري.
وأوضحت أن دولاً إقليمية كانت معنية بالصراع السوري منذ بدايته ، وتركيا كانت السباقة في التعبير عن تدخلها في هذا الصراع عبر انحياز أنقرة لقوى الثورة ، ودخول أكثر من مليون لاجئ إلى أراضيها كما احتواء قوى المعارضة السورية ممثلة بالائتلاف السوري وقبله المجلس الوطني ، وكانت الملجأ لأعداد كبيرة من العناصر العسكرية السورية المنشقة ، كما أنها تقدم الدعم لقوى عسكرية تركمانية في مواجهة نظام الأسد.
وتساءلت: هل ستتورط تركيا في الصراع السوري عسكرياً ، وهذا ما يضعها في مواجهة مباشرة مع واشنطن التي بات موقفها أكثر وضوحاً في دعمها للأكراد ، ورفضها تقديم الدعم لقوى المعارضة السورية.
فيما ، ألمحت صحيفة
"عكاظ" ،
إلى أن الموعد المحدد لإبرام الاتفاق بين الدول الكبرى وإيران حول مستقبل برنامجها النووي ، ينتهي غداً ، وإذا تم الاتفاق فسيكون ختاماً لمسيرة مفاوضات شاقة وعسيرة تصارعت فيها الإرادات واستخدم كل فريق ما لديه من وسائل الضغط والمهارات وطول النفس.
وتساءلت: ماذا بعد الاتفاق؟ وهل ستدخل إيران مرحلة الشراكة مع الدول الكبرى في ترتيب الملفات المفتوحة في المنطقة من الأزمة السورية إلى التغلغل الإيراني في العراق إلى الأطماع في اليمن؟ وهل سيعطي الاتفاق إيران المزيد من الإمكانات الاقتصادية والسياسية للاستمرار في سياستها الطامحة إلى التوسع ورعاية الجيوب والأحزاب المرتبطة بها في الدول العربية؟
وخلصت إلى أن البحث عن إجابة لهذه الأسئلة مهم ؛ لأنه يساعد على فهم اتجاه الحركة الفاعلة في هذه الفترة ، لكن الأكثر أهمية هو أن تدرك دول المنطقة ضرورة ترتيب أوراقها والاعتماد على قدراتها – وهي ليست قليلة – وتنسيق مواقفها لمواجهة أخطار ما بعد الاتفاق.