ركزت الصحف السعودية الصادرة اليوم 04 صفر 1436 ه الموافق 26 نوفمبر 2014 م على العناوين الرئيسية التالية.. - المملكة تناشد المجتمع الدولي دعم جهود مجلس الأمن لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين. - الأمير خالد الفيصل يعتمد مشاريع مدرسية بتكلفة تجاوزت 100 مليون ريال. - رافعاً شكره لخادم الحرمين.. الأمير سلطان بن سلمان: المملكة ماضية في إرساء قاعدة عريضة من برامج الرعاية المتطورة لذوي الإعاقة. - نيابة عن خادم الحرمين.. الأمير عبدالله بن مساعد يتوج بطل خليجي 22 الليلة. - أمير الرياض يحث أعضاء مجلس المنطقة على تلمس احتياجات المواطنين. - أمير الرياض يرعى ندوة «غازي القصيبي: الشخصية والإنجازات «بجامعة اليمامة». - أمير الرياض يرعى حفل مدينة الملك فهد الطبية بمناسبة مرور 10 سنوات على تأسيسها وافتتاح مبنى العيادات الخارجية الجديد. - الأمير تركي بن عبدالله: مدينة الملك فهد حققت إستراتيجية الملك وأكدت أن المملكة مرجع طبي إقليمي. - الأمير فيصل بن سلمان يرعى ندوة عن المسجد النبوي بالجامعة الإسلامية.. اليوم. - أمير تبوك يرعى اختتام مهرجان مزاين الإبل. - التقى وكيل وزارة العدل المساعد لشؤون المحاكم .. أمير تبوك: الجميع سواسية أمام الشرع المطهر.. والقضاء في المملكة مستقل. - خلال المجلس الأسبوعي.. أمير الشرقية ل «شباب الأعمال»: نحتاج منكم وعداً بالعمل ولكم منا وعد بالتنفيذ. - الأمير فيصل بن خالد راعياً المؤتمر الدولي للإعلام والإشاعة: الإعلام الجديد ساهم في انتشار الإشاعة وتأثيرها. - الأمير مشعل بن ماجد يعقد اجتماعاً بأعضاء مجلس «جائزة جدة للمعلم المتميز».. اليوم. - الجامعة الإسلامية و«الحوار الوطني» ينظمان ندوة عن التطرف.. اليوم. - شراكة تنموية بين مؤسستي «الملك خالد» و «بيل غيتس». - منظمة الصحة العالمية تدعم برنامج المدن الصحية.. بالمملكة. - ملتقى إغاثي في جدة.. تحت شعار «العمل الإنساني في عالم مضطرب». - بدء اجتماع الجمعية العمومية للمؤتمر ال 42 لاتحاد «فانا».. بالبحرين. - الحسين : الاتحاد حقق إنجازات متميزة على صعيد العمل المشترك. - وزيرة شؤون الإعلام البحرينية تفتتح معرض الصور المصاحب لاجتماع وكالات الأنباء العربية. - اختتمت أعمالها في البحرين .. ندوة «الدبلوماسية الإنسانية» تشكر خادم الحرمين على مبادرته بإنشاء المركز العالمي للحوار. - وزراء خارجية «التعاون» والمغرب والأردن يشددون على تعزيز التحالف الدولي لدحر «داعش» والتنظيمات الإرهابية. - خلال استقباله لسفراء الدول الخليجية والعربية.. خليفة بن سلمان: خادم الحرمين دشّن صحوة عربية جديدة في اتفاق الرياض. - البحرين تدين التدخلات الإيرانية المتكررة في شؤونها الداخلية. - الرئيس اليمني يقدر مواقف خادم الحرمين تجاه بلاده. - قطر: الخلاف مع المملكة والإمارات والبحرين أصبح من الماضي. - غضب شعبي ورسمي في الأردن على تصريحات السفير الإسرائيلي.. وتجدد الدعوات لطرد. - باريس تسعى لإنشاء مناطق أمنية تشمل حظراً على الطيران لإنقاذ حلب. - الجيش العراقي يطرد داعش من منطقتين في ديالى. - السلطات المصرية تستعد لإصدار «قائمة الإرهاب». - قوات يمنية تحرر ثمانية رهائن وتقتل سبعة خاطفين. - إعادة انتخابات الرئاسة في تونس بين السبسي والمرزوقي. - قوات حفتر تقصف مطاراً تحت سيطرة ميليشيات فجر ليبيا. - الخرطوم توافق على البدء بهدنة في دارفور. - خامنئي: الغرب لن يتمكن من «تركيع» إيران. - فرنسا: المحادثات النووية مع إيران أحرزت تقدما في قضايا أساسية. - قرار القضاء في قضية «فرغسون» يشعل التظاهرات في الولايات المتحدة. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. المدينة --------- وتحت عنوان "أمننا لهم بالمرصاد"، شددت صحيفة "المدينة" في كلمتها، على أن بلاد الحرمين الشريفين التي ظلت دومًا توصف من قبل خبراء الأمن في العالم بأنها واحة أمنية ومثال فيما ينبغي أن تكون عليه العلاقة بين الحاكم والمحكوم، والتي ظلت دائمًا بعون الله ورعايته وعلى مدى أكثر من ثمانية عقود تنعم بالاستقرار والثبات تحت مظلة وحدة وطنية راسخة وتحت ظل راية التوحيد.. يحق لها أن تفخر باستراتجيتها الأمنية الناجحة التي شكلت بعون الله ثم بشجاعة وجاهزية وتفاني أجهزتنا الأمنية صخرة صلبة في مواجهة قوى الظلام المتربصة شرًّا بأمن الوطن والمواطن والمقيم. ونبهت إلى أن المواجهة الأمنية الصارمة، تحرص على تضييق مسرح المواجهة قدر الإمكان للحفاظ على أرواح المدنيين، وبذل أقصى الجهود على الظفر بالعناصر الإرهابية أحياءً باعتبارهم صيدًا أمنيًا ثمينًا في الحصول على المعلومات التي تساعد في الكشف وإلقاء القبض على العناصر الهاربة والمتواطئة والمحرضة لهم. ونوهت الصحيفة، بالاستراتيجية الشاملة التي وضعها سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز- يرحمه الله- وسار على نهجها وعمل على تطويرها سمو وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، مؤكدة أنها أثبتت نجاحها من خلال إجهاض العديد من العمليات الإرهابية التي كانت التنظيمات الإرهابية تخطط لها في العديد من مناطق المملكة منذ العام 2003. الشرق -------- ولفتت صحيفة "الشرق"، الانتباه، إلى خطوات متعاقبة ومتأنية، تجلت في الأيام القليلة الماضية، من خلال كثير من المؤشرات الجادة، على عزم مؤسسات المجتمع المدني والجهات الحكومية الاستفادة القصوى من تعليمات المقام السامي، التي تحث الجهات الرقابية والتشريعية على مواجهة الفساد وكل صور الإخفاق الإداري والتعثر في المشاريع وكل ما يُلحِق ضرراً بالمواطن. ولاحظت الصحيفة، أن الدور الحكومي كان هو الخطوة الثانية، بينما الخطوة الأولى كانت شعبية بجدارة، كما أن تحرك الشورى يندرج في إطار مسؤوليته كمجلس يمثل الشعب، وهو دور رقابي وحسابي يعزز من مصداقية الشفافية في مواجهة الهدر والفساد والأخطاء الإدارية وتعزيز قيم الدولة والنزاهة وتنمية الشعور بالمواطنة وأهمية حماية المال العام. اليوم ------- وتناولت صحيفة "اليوم"، اجتماع "أوبك"، الذي سيعقد في فيينا غداً الخميس، لمناقشة أهم التطورات على الصعيد العالمي بالنسبة لأحوال النفط من ناحية الأسعار والعرض والطلب. وأشارت إلى أن الاجتماع يأتي في ظروف صعبة تمر بها أسواق النفط التي تشهد انخفاضات متتالية نتيجة لوفرة العرض وانخفاض الطلب من قبل الدول الصناعية. ولذلك فإن الاجتماع القادم سيناقش أسباب تدهور الأسعار وامكانية دعمها. ورجحت الصحيفة، وجود تفاهمات روسية مع أوبك حول تحقيق الاستقرار في سوق إنتاج وتصدير النفط، بهدف وقف التدهور المستمر لأسعار النفط، بعد أن بلغت مرحلة تهدد فيها اقتصاديات المنتجين، خصوصا أن هناك اتهامات من دول لأوبك بأن زيادة الإنتاج الروسي والزيت الصخري الامريكي أسهما في تدهور الأسعار. وخلصت إلى أن أى تنسيق بين دول أوبك وروسيا هو في مصلحة أسواق النفط ودعم الأسعار، متمنية أن تقوم روسيا بدراسة حالة الأسواق وقدرة استيعابها قبل زيادة إنتاجها الذي ارتفع بأكثر من 4 ملايين برميل باليوم منذ عام 2000م. عكاظ ------- وثمنت صحيفة "عكاظ"، اهتمام قيادة المملكة بنجاح تجربة الانتخابات النيابية في البحرين، مبرزة أن هذا الاهتمام يؤكد حرصها على مساندة كل الجهود والخطوات التي تتخذها دول المنطقة في سبيل الاستقرار وتقوية الجبهة الداخلية وتحسين حياة الناس وتوحيد الكلمة من أجل مواجهة الخطر الخارجي. وقالت: لهذا جاء موقف دول مجلس التعاون في البيان الصادر عن الاجتماع الوزاري الذي احتضنته الدوحة أمس مكرساً لهذه الرؤية بوقف التدخلات الإيرانية الاستفزازية في الشؤون الداخلية لدول مجلس التعاون. ورأت أن نجاح الانتخابات في البحرين والخروج منها برؤية مشتركة بين أبنائها يسهم في تنمية وطنهم ومواجهة قضاياهم، وهي خطوة تصب في وعاء الاستقرار وأمن هذا البلد الحيوي والمهم في منظومة مجلس التعاون. وبينت أن الخليج العربي المتعاون على طريق الاتحاد هدف استراتيجي دعا له خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وطالب قادة وشعوب المنطقة بالعمل من أجله وتجاوز كل ما يقف في طريقه، لأن الخليج المتماسك المتحد أمل أهل المنطقة وتطلعاتهم لقناعتهم أنه الأساس المتين الذي يبنون عليه مستقبلهم والقوة الحية القادرة على حماية مكتسباتهم وصد كيد أعداء الأمن والاستقرار. الرياض -------- بدورها، افترضت صحيفة "الرياض"، احتمالات أسوأ لاتفاقٍ إيراني مع الدول الست حول مشروعها النووي، بما فيه إنتاج قنابل خارج ما تروجه لبرنامجها السلمي، لأن ما يُسرب هو مجرد شكليات لا تمس حقيقة ما تخفيه ليس النوايا فقط بل المتغير السياسي والأمني على أرضنا ومحيطنا الجغرافي. وشددت على أن حصول إيران على هذا السلاح سيجعلنا أمام حقيقة الدفاع عن وجودنا أمام دولة لا تدين أو تعترف بالسلام والتعايش بجوار هادئ، والدافع هنا يفرض علينا أن يكون لنا نفس المشروع دون الالتفات إلى رأي دولي أو ضغوط من أخرى إذا كانت ترى في امتلاك إيران سلاحها حقاً طبيعياً أسوة بغيرها. وتابعت قائلة: قيل وسُرب أن السعودية تضع في حساباتها هذا الخطر، وفي مواجهته سوف تقوم بشراء هذه الأسلحة من باكستان، أو يدفعها للاتفاق على إنشاء قاعدة عسكرية لهذا الأساس، وأن هناك دولاً عربية خليجية أو مصر قد تلجأ لما هو أسهل الطرق كشراء هذه الأسلحة من كوريا الشمالية وباتفاق مع حاميتها الصين، أو اللجوء إلى عمل مماثل بدفع عودة روسيا للمنطقة من خلال إنشاء قواعد حماية عسكرية بينها نفس الأسلحة وبتسهيلات ومغريات تجعلها على نفس معادلة القوة مع الغرب. الوطن -------- فيما تحدثت صحيفة "الوطن"، عن فشل المجتمع الدولي في إنهاء الأزمة السورية عندما تراجع أوباما قبل عامين عن توجيه ضربة عسكرية لأهداف محددة ضد النظام السوري، تاركاً وراءه فراغاً سياسياً كبيرا تتصارع فيه قوى إقليمية ودولية، النظام السوري وروسيا من جهة، وإيران وتركيا من جهة، وأيضا بعض الدول العربية من جهة، والتنظيمات المتطرفة من جهة أخرى. وقالت: هكذا باتت سوريا ساحة لاستنزاف هذه القوى والتنظيمات، وكعادة الولايات المتحدة فهي فقط في انتظار اللحظة المناسبة لحسم هذا الصراع. ونظن أن هذا الحسم سيطول، على الأقل إلى حين الانتهاء من المفاوضات المتعلقة بشأن الملف النووي الإيراني. واعتبرت أن مشكلة سوريا، أكبر من سوريا نفسها. أكبر من نظامها وجيوش المتطرفين فيها، أكبر حتى من إيران واستفزازاتها الرخيصة. وأشارت إلى أن هذا الانسداد السياسي الدولي فيما يتعلق بالأزمة السورية دفع بالتنظيمات المتطرفة للدخول على الخط، خاصة في دول منهكة كالعراقوسوريا، وأن حسم نزيف الدم في الأرض السورية لن يتوقف إلا بانتهاء المفاوضات حول الملف النووي الإيراني تحديداً، لأن إيران تعد الأكثر حضوراً في العراقوسوريا.