أبرزت الصحف السعودية الصادرة اليوم 24 محرم 1436 ه الموافق 17 نوفمبر 2014 م العناوين الرئيسية التالية.. - خادم الحرمين يستقبل قادة دول مجلس التعاون الخليجي. - خادم الحرمين بحث مع قادة الإماراتوالبحرينوقطر والكويت الموضوعات المشتركة. - أمام خادم الحرمين.. جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد يؤدي القسم بمناسبة تعيينه أميراً لمنطقة نجران. - خادم الحرمين الشريفين يدعو لإقامة صلاة الاستسقاء اليوم. - الأمير سلمان يعقد سلسلة لقاءات مع قادة دول العشرين ويبحثون تعزيز التعاون المشترك. - ولي العهد يشكر مدير الجامعة الإسلامية ومنسوبي كرسي الأمير سلمان. - «اتفاق الرياض» يفتح صفحة خليجية جديدة وعودة سفراء المملكة والإماراتوالبحرين إلى قطر. - في تقرير للأمم المتحدة.. المملكة تنضم إلى مجموعة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جداً. - الأمير متعب بن عبدالله يؤكد على العلاقات السعودية الأمريكية الإستراتيجية قبيل بدء زيارة لواشنطن غداً. - الأمير عبدالعزيز بن سلمان : المعيار السعودي لاقتصاد الوقود في المركبات يوفر300 الف برميل يومياً. - الأمير تركي بن عبدالله يرعى مساء اليوم حفل وفاء السنوي.. ويكرم 18 شخصية من أبرز رواد المجتمع. - أمير عسير يعلن أسماء الفائزين بجائزة الملك خالد.. الليلة. - أمير المدينة يرأس اجتماع الجمعية الخيرية للخدمات الاجتماعية. - أمير الباحة يرعى فعاليات معرض الكتاب والحاسب الآلي. - الأمير عبدالعزيز بن أحمد يعلن عن إطلاق مبادرة «أحمد بن عبدالعزيز آل سعود لمكافحة العمى». - وزير العدل يترأس اجتماع وزراءالعدل العرب في جدة. - العسّاف: قمة برزبن أرسلت رسالة إيجابية لتعزيز الثقة في الاقتصاد العالمي. - مركز الملك عبدالله للحوار ينظم مؤتمر «متحدون لمناهضة العنف باسم الدين». - لجنة التحكيم في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية تواصل الاستماع إلى تلاوات المتسابقين بتوسعة الملك عبدالله بالحرم ا لمكي. - جامعة الإمام تنظم ملتقى عن (الإرهاب الإلكتروني وخطره وطرق مكافحته).. اليوم. - رصدت 688 موقعاً لتجمع المياه.. أمانة جدة تستعد لموسم الأمطار ب1600 عامل و512 معدة. - أمطار على الطائف لليوم الرابع على التوالي.. وانجرافات التربة تغلق طريق الكر. - «الغذاء والدواء» تستعرض برامجها وخدماتها في معرض «ميدكا 2014 الدولي». - عباس: دولة الاحتلال «فشلت» في تغيير معالم القدس وممارساتها تنذر بحرب دينية. - غزة: موعد «مفاوضات التهدئة» لم يحدد.. واتصالات مع رام الله لتطويق الخلافات. - نتنياهو في عمان قريباً لطلب إعادة السفير الأردني وليبرمان: لن نوقف البناء اليهودي في القدس. - القبض على خلية إرهابية في مراكش كانت تستعد للالتحاق ب»داعش». - «داعش» يعرض شريطاً لذبح رهينة أميركي و15 جندياً سورياً.. بوحشية. - الخارجية البريطانية: نحلل فيديو بثه «داعش» لقطع رأس رهينة. - غارة حربية للتحالف تقتل 11 داعشيا بكركوك. - مقتل 3 تكفيريين في حملة أمنية شمال سيناء. - اشتباكات مسلحة في العاصمة الليبية وإغلاق المطار. - باكستان: مقتل أربعة جنود في هجوم على نقطة تفتيش. - الصين ستستضيف قمة مجموعة العشرين في 2016. - قادة العشرين يتفقون على تعزيز النمو العالمي ومكافحة «ايبولا» وتغير المناخ. - قمة العشرين.. بوتين غادر مبكراً وأوباما يتحدث عن حتمية عزل روسيا. - بدء انتشال حطام الطائرة الماليزية شرق أوكرانيا. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. الشرق --------- ونوهت صحيفة "الشرق"، في مقال، عنوانه "قمة الرياض وعودة السفراء"، بعودة سفراء المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة إلى دولة قطر؛ معتبرة أنه بهذه العودة ينتهي خلافٌ يتمنى أبناء دول الخليج العربي أن لا يتكرر. وقالت: قادة دول الخليج العربي اجتمعوا مساء أمس في الرياض بدعوةٍ من خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، في قمةٍ استثنائية أسفرت عن صدور قرارٍ بعودة السفراء، في إشارةٍ إلى أن الكيان الخليجي قد يتأثر ببعض الأمور والحوادث الطارئة، لكن مسيرته تتواصل لأن إرادة البناء أقوى دائماً من إرادة التفريق والهدم. ورأت أن القمة الاستثنائية شَهِدَت توصّل القادة إلى اتفاق الرياض التكميلي «الذي يصبّ في وحدة دول مجلس التعاون ومصالحها ومستقبل شعوبها»، بحسب بيانٍ مشترك، مبرزة أن هذا الاتفاق هو إيذانٌ بطي صفحة الخلاف وفتح صفحة جديدة تكون مرتكزاً قوياً لدفع مسيرة العمل الخليجي المشترك. الرياض ------- صحيفة "الرياض" بدورها.. قالت: إن الملك عبدالله وولي عهده الأمير سلمان هما من يقود رحلة الحاضر القلق خارجياً، والمطمئن داخلياً، وهما من رفض كل أنواع الحروب بأشكالها الاقتصادية والنفسية والطائفية؛ لأن العائد هو خسارة الجميع، وقد يكون من الصعب استقلال قرار أي دولة في معركة المصالح ومع ذلك رفضت المملكة الإملاءات وأي نوع من التضاد والتنافس على جعل المنطقة بؤرة صراع دائم رغم الأحوال الراهنة والتي تعتبر امتداداً لما قبلها. وأشارت إلى أن مؤتمر قمة العشرين، ربما همّش السياسة لصالح الاقتصاد، ما استدعى سمو الأمير سلمان ولي العهد ووزير الدفاع أن يقول: «لا يخفى على الجميع الارتباط الوثيق بين النمو الاقتصادي والسلم العالمي إذ لا يمكن تحقيق أحدهما دون الآخر». وأوضحت أن المنتدى شهد حضور المملكة الإيجابي ومساهماتها في صياغة بيان مستقبلٍ بعيد عن النزاعات، لكن ذلك مشروط بتعاون دولي حين طرحت وبشكل دائم حوار الأديان ومكافحة الإرهاب، والقبول بعالم متعدد الثقافات والأعراق، لأن الطبيعة البشرية ليست متساوية في تواريخها وتراثها، لكن ليس تصدها موانع أو حبوس بعدم الالتقاء وفتح جسور التعاون والتفاهم طالما الإنسان نفسه نزّاع للحياة والعيش الكريم حتى في أسوأ ظروف تاريخه القديم والحديث. عكاظ ------- وتحدثت صحيفة "عكاظ"، عن نجاح المملكة في شرح مواقفها السياسية والاقتصادية في قمة العشرين والتي اختتمت أعمالها أمس في بريسبن بأستراليا، باقتدار وحكمة. وقالت: إن كلمة المملكة التي ألقاها الأمير سلمان بن عبدالعزيز نيابة عن خادم الحرمين الشريفين، وضعت النقاط على الحروف، فإما أن نعالج أسباب التوتر والاضطراب، وإما لا سبيل إلى التنمية المنشودة التي تتطلع إليها شعوب العالم، ومن ثم تحقيق الأمن والسلم، فبقاء النزاع العربي الإسرائيلي دون حل عادل وشامل، أسهم بشكل مباشر في استمرار عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، كما أن استمرار الأزمة السورية فاقم من معاناة الشعب السوري، وأسهم في ازدياد حدة الاستقطاب وانتشار العنف والإرهاب في دولِ المنطقة. وتابعت قائلة: من هذه الرؤية الثاقبة، انطلقت دعوة المملكة لدول مجموعة العشرين للمجتمع الدولي من أجل التعاون والعمل معا لمساعدة دول المنطقة في إيجاد المعالجات المناسبة لهذه القضايا الملحة، وبما يدعم الأهداف المشتركة في نمو اقتصادي عالمي قوي وشامل. وأوضحت الصحيفة، أن المملكة في جميع المحافل الدولية تحمل رؤى السلام والأمن للعالم وتؤكد أنها حريصة على إرساء السلم العالمي وتعزيز الاقتصاد الدولي وأنها تكرس قيم التسامح والاعتدال وتنبذ الإرهاب والتطرف.. هذه هي رسالة المملكة للعالم. اليوم ------- فيما اعتبرت صحيفة "اليوم"، أن النفط بمثابة فرس جامح، من الصعب السيطرة عليه، ولذلك تظل معادلة العرض والطلب هي الأنسب؛ لتحديد أسعاره التي ترتبط بعوامل جيوسياسية معقدة ومتغيرة، غير قابلة لتحديدات سعرية قاطعة، ولذلك حسم وزير المالية، إبراهيم العساف، الجدل حول الأدوار التي يمكن أن تؤثر بها الدول المنتجة على الحركة السعرية. وبينت أنه يمكن للمنتجين أن يدعموا الأسعار صعوداً وهبوطاً، ولكنهم لا يعزفون جميعاً على "هارموني" متناسق؛ إذا لم يتفقوا حول ضرورات التغطية السوقية وتحديد الأسعار، فحتى منظمة أوبك لا يمكنها كبح جماح الأسعار؛ لأن هناك منتجين من خارجها قد يمارسون دورا مضادا، ما يؤكد أن العملية تخضع بالفعل لعوامل العرض والطلب. وتابعت قائلة: من المهم للنفط أن يكتسب حريته السعرية، بحيث يؤسس لواقع سوقي موضوعي أكثر انصافاً ودقة في معادلة العرض والطلب، وذلك يمنح المنتجين قوة أكبر، تواكب تيرمومتر الصعود الاستهلاكي والإنتاجي بصورة أكثر وضوحاً، وتمنع المضاربات والاختراقات التي يمكن أن تبدر من خارج «أوبك». الوطن -------- وشددت صحيفة "الوطن"، على أن خطر التنظيمات الإرهابية لم يعد محصوراً بمنطقة معينة، بل تجاوز الحدود وصار عابراً للقارات ومهدداً البلاد الآمنة؛ فقد جاءت الخطوة الإماراتية أول من أمس، باعتماد مجلس الوزراء قائمة تضم عشرات التنظيمات الإرهابية، لتتوافق مع الخطوة التي اتخذتها المملكة في مارس الماضي. وقالت: إن القائمتين السعودية والإماراتية اشتركتا في عدد من التنظيمات، وأضيفت في القائمة الإماراتية تنظيمات أخرى إما تشكلت حديثاً أو أن نشاطها الإجرامي بات واضحاً في الفترة الأخيرة ما استوجب إدراجها لتحذير الناس من خطرها. وأوضحت أن التنظيمات الإرهابية تحاول نشر الفوضى في البلاد المستقرة، كي تصنع أرضية تلائم تطلعاتها في التخريب ونشر الفوضى، ومن ثم تحقق طموحات زعمائها، غير أن ذلك لن يحدث ما دامت الشعوب واعية، وما نشر قوائم التنظيمات الإرهابية إلا كي تطلع الشعوب على ما يجري، وتكون على بيّنة من الجهات التي تريد العبث بأمن الأوطان، وإفساد مسيرة التنمية والنهضة. المدينة --------- في الشأن المصري، لفتت صحيفة "المدينة"، إلى أن مصر مفتاح الأمن والاستقرار في المنطقة، وأن سقوطها -لا سمح الله- يعني سقوط المنطقة بأسرها، وهوما يفسر هذه الهجمة الإرهابية الشرسة على أرض الكنانة، لاسيما بعدالهجوم الإرهابي على أحد القوارب الحربية المصرية بالقرب من شواطىء دمياط الذي أودى بحياة ثمانية شهداء من طاقمه البحري. وأشارت إلى أنه ليس من الصعب معرفة المجرم الجبان وراء هذا الهجوم الغادر، فهو المجرم ذاته الذي يهدف إلى زعزعة أمن مصر واستقرارها وإحداث شرخ في جدارها الأمني المنيع الذي ظل مستعصيًا على الغزاة والطامعين على مر العصور من خلال عمليات الإرهاب الدنيئة التي ركزت في الآونة الأخيرة على منطقة شمال سيناء، ثم دخولها مرحلة جديدة بتهديد المياه الإقليمية للمحروسة. وأبانت الصحيفة، أن المعركة البحرية التي انتصرت فيها القوات البحرية المصرية على جماعات الإرهاب المأجورة عندما أسفرت تلك المعركة عن تفحم نصف المهاجمين وإلقاء القبض على النصف الآخر، تضاف إلى سلسلة الانتصارات الأخرى التي يحققها جيش مصر الشجاع دفاعًا عن مصر العروبة ضد المعتدين البغاة من أنصار الشيطان.