الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
دلالات عظيمة ليوم العلم
1.6 مليون مقعد في قطار الحرمين لنقل المعتمرين
«موسم الرياض».. حضور إعلامي عالمي
بخبرات سعودية وتقنيات مبتكرة.. إنتاج الزعفران خلال 10 أيام
5 شهداء برصاص الاحتلال والمعابر مغلقة لليوم العاشر.. غزة.. ظروف معيشية قاتلة تدفع لمجاعة حتمية
مسؤولون: محادثات جدة بناءة للغاية
بتوجيه من سمو ولي العهد.. المملكة تستضيف محادثات أمريكية- أوكرانية في جدة
بعد تغلبهما على الريان وباختاكور.. الأهلي والهلال إلى ربع نهائي النخبة الآسيوية
أشادتا في بيان مشترك بمتانة الروابط وأهمية تنمية التبادل التجاري.. السعودية وأوكرانيا تستعرضان جهود تحقيق السلام الشامل
في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.. صراع مدريد يتجدد.. وأرسنال في مهمة سهلة
نظام الفصول الدراسية الثلاثة.. الإيجابيات والسلبيات على المجتمع والاقتصاد
إلغاء تفويض مديري التعليم بتمديد خدمة المحالين للتقاعد
رحّب بالمحادثات بين واشنطن وكييف.. مجلس الوزراء: السعودية حريصة على دعم جهود حل الأزمة في أوكرانيا
«الداخلية» تزين «طريق مكة» بالجائزة المرموقة
هل يوجد تلازم بين الأدب والفقر؟
وزير الإعلام يُكرّم الفريق المنفذ لأول عملية زراعة قلب باستخدام الروبوت في العالم
6 إستراتيجيات أمريكية ضد عصابات المخدرات في المكسيك
رمز الشموخ والعزة
الأولمبية والبارالمبية السعودية تعتمد تشكيل مجالس إدارة 24 اتحاداً ولجنة ومركز التحكيم الرياضي
إطلاق برنامج "الشيك مع بوعبدالله" بجوائز قيّمة في رمضان
أمير القصيم يزور دار الرعاية الاجتماعية للمسنين في عنيزة
محرز يسجل ثنائية في فوز الأهلي على الريان
%338 نموا بمشتركي الصناديق الاستثمارية
أبوالغيط يثُمن دور المملكة في استضافة المحادثات الأمريكية الأوكرانية
وزير الدفاع يستقبل وزير الدفاع التركي
العلم السعودي.. حكاية تاريخية ودلالة وطنية
وكيل محافظة الطائف يشارك أبناء جمعية اليقظة الخيرية الإفطار الرمضاني
مؤسسة الأميرة العنود تنظم ندوة "الأمير محمد بن فهد – المآثر والإرث" برعاية و حضور الأمير تركي بن محمد بن فهد
إفطار جماعي ومد لجسور التواصل
السلمي والدباغ يزوران غرفة عمليات أجاويد ٣ بخميس مشيط
في يوم العلم السعودي طرق وميادين الطائف تتوشّح باللون الأخضر
بلدية محافظة الشماسية تحتفي بيوم العلم السعودي
جامعة أم القرى تنظم مأدبة إفطار رمضانية للطلاب الدوليين بالتزامن مع يوم العلم
شارع الأعشى والسير على خطى محفوظ
بناء الجسور بين المذاهب من الحوار إلى التطبيق
الهلال يتخطى عقبة باختاكور في دوري أبطال آسيا للنخبة
«كفو».. خارطة طريق لتسويق الأفلام الدرامية
انطلاق المنتدى الثقافي بأدبي حائل
صِدّ عنه وكأنك ماشفته!!
الفعاليات الرمضانية تشعل التنافس بين حواري بيش
2100 طالب في خدمة المحسن الصغير
7 أهداف تدخل العميد دوامة العثرات
مدير عام حرس الحدود يتفقد القطاعات والوحدات البرية والبحرية بمنطقة جازان
وجبات للإفطار بمسجد القبلتين بإشراف هيئة تطوير
النواخذة لقلب الطاولة أمام دهوك
ترحيب خليجي باتفاق الاندماج
نائب أمير الرياض يطّلع على جهود وأعمال "الأمر بالمعروف"
شوارع وميادين مناطق المملكة تتزين بالأعلام احتفاء بيوم العلم
«صم بصحة» واحصل على جودة حياة
زيلينسكي يطلب من واشنطن إقناع روسيا بهدنة ال 30 يوما
العلم السعودي .. راية التوحيد.. رمز العز والفخر
أمير تبوك يستقبل رئيس مجلس بلدية معان بالمملكة الأردنية الهاشمية
قطاع ومستشفى سراة عبيدة يُفعّل حملة "صُم بصحة" وحملة "جود"
"الحواسي" يستعرض مع قيادات تجمع القصيم الصحي فرص التحسين والتطوير
فخامة رئيس جمهورية أوكرانيا يغادر جدة
لتكن خيرًا لأهلك كما أوصى نبي الرحمة
"البصيلي": يلقي درسًا علميًا في رحاب المسجد الحرام
المكملات الغذائية تصطدم بالمخاطر الصحية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
عَورة اسم المَرأة مَرَّة أخرى ..
!
نشر في
أنباؤكم
يوم 24 - 03 - 2011
أحمد عبدالرحمن العرفج -
المدينة
السعودية
عِندما نَشرتُ -يَوم الأحد المَاضي- مَقالًا بعِنوان: «عَورة اسم المَرأة»، تَكاثَرَتْ الرَّسائل عليَّ، كَما يَتكاثر البَعوض هَذه الأيَّام في جُدَّة بَعد المَطر، وكُلّ الرَّسائل تُطالب بالتَّوغُّل في هَذا المَوضوع، ومُحاولة كَشف مَا التبس مِنه، وإيضَاح مَا غمض مِنه..!
لذلك.. سأتنحَّى عَن زَاوية اليَوم، وأتنازل عَن المَقالة، إلى مَقالة أُخرى، نزولًا عِند إرَادة الشّعوب العَربيّة -أمزح طَبعًا- كي لا يُصدِّق أحد المُتربِّصين ويَقول: إنَّ هَذا الكَاتب مُتورِّم، كَما هي التُّهمة المُعتادة..!
حَسنًا.. حَاولتُ أن أتدبَّر بدعة الإحجَام عَن ذِكر اسم المَرأة، والتَّحايل عَليه، عَبر مُسمّيات أُخرى، مِثل: المَدام، الأهل، الدَّاخليّة، المعزّبة -بلغة المصريين لا السّعوديين-، فوَجدتُ أنَّ أبسَط تَفسير لهَذه الظَّاهرة؛ هو الإمعَان في التَّجاهُل، وغَمط الحقوق، وأكل أموَال المَرأة الرَّمزيّة بالتَّجاهُل، والاعتداء على اسمها بالإثم والعُدوان، وكأنَّها لا شَيء، مَع أنَّ سيّدنا عمر بن الخطاب قَال بأنَّ مِن حَق الوَلد عَلى أبيه –والوَلد هُنا يَشمل الذَّكر والأُنثى- أن يُحسن اسمه، ومَا ذَاك إلَّا لأنَّ المَرء يُطرب لذِكر اسمه، ويَتراقص لحروفه..!
إذًا التَّحفُّظ عَلى ذِكر اسم المَرأة يُعبِّر عَن التَّجاهُل، أو عدم الاكترَاث بِها، والدَّليل عَلى ذَلك أنَّنا نُعامل العُمَّال بمِثل هَذا التَّجاهُل، فنُنادي عَلى أي عَامل: يا محمد –وإنْ كَان غَير مُسلم-، أو يا صَديق، أو يا رَفيق، مَع أنَّ الشّكاوى في مَكاتب العَمل لا تَدلُّ عَلى طيب الصَّداقة، وأبعد مَا تَكون عَن حُسن الرّفقة..!
لا نَحتاج هُنا إلى الكَثير مِن التَّحليل والتَّفكير، لنكتشف أنَّ التَّقليل مِن شَأن المَرأة أو «تشييئها» –أي تَحويلها إلى مُجرَّد شيء ثَانوي-، يُمارَس بشكلٍ مُنظَّم في مُجتمعنا الذّكوري، فنَحنُ رَغم ادّعائنا العَريض بالاعتمَاد عَلى النَّص الدِّيني في كُلِّ شؤون حياتنا، إلَّا أنَّنا نَكتشف يَومًا بَعد يَوم أنَّ العَادات الجَاهليّة أكثر صمودًا مِن قِيَمنا الدِّينيّة، وأكبر دَليل عَلى ذَلك هَذا «الوأد» الذي نُمارسه اليَوم بعدّةِ أشكَال..!
إذا اتفقنا أنَّ مِن حَق المَرأة أن تَسمع اسمها مِن الذّكور والإنَاث، فلابد أن نَعترف بجَريمة أُخرى تُمارس بحَقِّها، وهي أنَّ وَالدها مَهما اجتهد في البَحث لَها عَن اسم جَميل عِند ولادتها، فإنَّ إقدَامه مَع سَبق الإصرَار والتَّرصُّد عَلى شَطب اسمها الجَميل مِن رقاع الدَّعوة الخَاصَّة بحَفل زفَافها، واستبداله بوَصف «كَريمة أو ابنة فُلان»، الذي يَدلُّ عَلى أنَّها مُجرَّد شيء تَابع لشَخصٍ آخر، هو إمعَان في قَمعها وتَجاهلها..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: إنَّ المَرأة كيانٌ قَائم بذَاته، ومُعتدّ باستقلاليّته، ومِن حَقّها أن تَذود عَن حماها بالوَسائل التي تَراها مُلائمة، وإن فَشلت في انتزاع حَقّها بنَفسها، لا يَبقى أمَامها إلَّا المُطالبة بشَطب اسمها نَهائيًّا مِن السّجلَّات، واستبداله بالرَّقم المُحبَّب لَها..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
عَورة اسم المَرأة مَرَّة أخرى ..!
تَغييب المَرأة ..!
تَغييب المَرأة ..
صُنَّاع الشَّوْشَرَة..!
صُنَّاع الشَّوْشَرَة
أبلغ عن إشهار غير لائق