دشن مغردون سعوديون (هاشتاق) تحت عنوان (#المرأة_السعودية_ملكة) ، احتوى العديد من التعليقات التى تراوحت بين التأكيد على أنها ملكة بجمالها وحجابها وتدينها ، وبين السخرية من وصفها بذلك والتأكيد أنها تتعرض لظلم وتعنيف ولا تحصل على حقوقها بالكامل.واللافت أن معظم المعلقين كانوا من الشباب والرجال. محمد السلمان علق قائلا :"بحجابها بعفتها بجمالها بحسن تربيتها لأبنائها لحفظها زوجها لحشمتها بإختصار المرأة السعودية دين ودنيا .. الله يكثرهم".وكتبت مغردة رمزت لنفسها باسم (سندريللا) :"افتخر اني سعوديه المرأه السعوديه جوهره ثمينه لايرها ولايمتلكها غير الي يستحقها وهذا شرف لنا". وقال فارس الدعجاني :"مايفرق المرأه السعوديه عن الأجنبيه هو سترها وحجابها فإذا خلعت حجابها اصبحت رخيصه دنيئه مثلهم".وعلقت عبير الحربي :"فعلا وتمت اضافة نسبة الجمال الى البحث والدراسه التي حازت عليهاالفتيات السعوديات تحت مسمى أكثربنات العالم جمالا". أما ماجد فقال :"بشرط وجود من يقدر أنها ملكة ، أما غير ذلك فهي ملكة بالإسم فقط ، وفي الواقع كانت ملكه وأصبحت إنسانه منهكه ..!وكتب فواز أحمد :"مسميات تطلق عليها لتخفف من وطئاه الظلم الواقع لها ولذر الرماد بالعيون ."ملكة ودره مصونه" وهي تعنف وتسلب حقوقها".وعلق فيصل العبيدي :" هذي أسطورة من أساطير المعاصرين :/ إلا إذا كان قصدها المرأة السعودية ملكة خارج السعودية". وعبرت سلوي بنت عبدالله عن رأيها ساخرة :"نعم أنا مكله لأنني لا أقود السياره بس أوقف بالمطبخ من الظهر للفجر أطبخ وأغسل المواعين،،لحظه بالله أعدل التاج".