كشف مختص نفسي ل (عناوين)، أن حالات الطلاق ترتفع في أوساط الأزواج المعاكسين، نتيجة توتر العلاقة الزوجية بين الطرفين, وخصوصا من جانب المرأة التي تسعى إلى أن يكون زوجها شريك حياتها دون وجود أطراف أخرى في هذه الشراكة. وقال الدكتور محمد حمصي أخصائي الطب النفسي الإكلينيكي: إن هذه النسبة سجلت من واقع المراجعات اليومية إلى العيادات التخصصية، مبينا أن الممارسات الخاطئة من الأزواج وخصوصا فيما يتعلق بالمعاكسات، رفعت أعداد مراجعات الطب النفسي من السيدات اللاتي تحدثن عن وجود علاقات غير شرعية بين أزواجهن وسيدات أخريات، الأمر الذي أدى إلى إنهاء العلاقة الزوجية بين الطرفين.