لا اله إلا الله اللي على عبده يجود هيبته بين الله اكبر وحيا ع الفلاح نزهمه ب اسماه يا الله يا الرب الودود مثل ما المختار نادى ونادى بن رباح ما تركنا طاعته بالركوع وبالسجود تحت لمع السيف الاحدب وطعنات الرماح من دعاه الخير بالخير من خيره يزود ذا كلامٍ في كتابه وجانا فالصحاح يالله انك لاغفى الكون والعالم رقود تجعل لذنب المشقّى على عفوك مراح القوافي والمعاني تحت كفّي جنود من شهر تستجدي العفو واطلاق السراح شاعرٍ لاضاق صدره يغني للوجود يامشرّه لاتشرّه على الهرج المباح من يذوق الجمره اللي تشب بكل عود ما يلوم اللي ليا داسها وقف وصاح ويش جاب المهتدي للنصارى واليهود يغفر الله ذنب عزمٍ بلاني بالكفاح الغريب اللي تحزم على الفرقا صمود اخْذَلَه طول المسافه على صبره وطاح لا بداله بالمسا صوت شيخ ووجه عود قام يذبح ف الذبايح ويرمي بالسلاح ارحبوا والله يحيي موفّين الوعود من ديار العز والطيب وديار الصلاح ذا وطنكم من قدَم عانكم فوقه قعود في الحنايا للنشامى مقر ومستراح كل ليل يحدّني فوق ما آنا بمْحَدود للطريق الوعر والمجد واسباب النجاح ضيقةٍ لاجا المسا قلت راحت ماتعود اتبع اوهامي ولا قمت عادت فالصباح شانت الغربه وانا ما على فرقاي زود اشهد انْها ورّدتني على السم الذحاح حبل همي قادني صوب شكوى الهم قود ولاّ انا من عادتي ما اتهاوى للرياح ودي ارحل صوب بيت على ابوابه وفود من كرم راعيه جوده لخلق الله متاح الشحم لا خالطهَ ريح بن ونفح عود كل همٍ في ثرى القلب ودّعني وراح يا عرب من يفزع لراعي الذهن الشرود من يبادلني الشهاده ويعطيني جناح