تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-, تقيم الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم يوم الثلاثاء السابع من شهر رمضان المبارك حفل تكريم الفائزين بالجائزة العالمية السادسة في خدمة القرآن الكريم, والتي يشارك فيها أكاديميون ومتخصصون في مجال الدراسات القرآنية كالجامعات والكليات والمعاهد والجمعيات القرآنية وشيوخ الإقراء على مستوى العالم, والإذاعات والقنوات الفضائية والمواقع ذات الاهتمام القرآني. وتشتمل مسابقة الجائزة العالمية على عشرة فروع هي: جائزة أفضل شخصية في خدمة القرآن الكريم لعام 1434, وأفضل كلية للقرآن, وأفضل مسابقة قرآنية, وأفضل جمعية تحفيظ للقرآن الكريم, وأفضل معهد نموذجي لتحفيظ القرآن الكريم, وأفضل معلم لتحفيظ القرآن الكريم, وأفضل برنامج إذاعي أو تلفزيوني قرآني, وأفضل موقع إلكتروني قرآني, وجائزة لأكبر شيوخ الإقراء في العالم, وأفضل بحث في مجال تعليم القرآن الكريم. «تشتمل مسابقة الجائزة العالمية على عشرة فروع هي: جائزة أفضل شخصية في خدمة القرآن الكريم لعام 1434, وأفضل كلية للقرآن, وأفضل مسابقة قرآنية, وأفضل جمعية تحفيظ للقرآن الكريم, وأفضل معهد نموذجي لتحفيظ القرآن الكريم, وأفضل معلم لتحفيظ القرآن الكريم» من جهة أخرى، تلقى «حفظه الله» اتصالاً هاتفياً امس من الرئيس العماد ميشيل سليمان رئيس الجمهورية اللبنانية هنأه فيه بحلول شهر رمضان المبارك. وقد عبر الملك المفدى عن شكره وتقديره لفخامته على مشاعره الكريمة. كما تلقى «حفظه الله» اتصالاً هاتفياً امس من أخيه الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية هنأه خلاله بحلول شهر رمضان المبارك. وعبر خادم الحرمين الشريفين عن تهانيه المماثلة لفخامته بهذه المناسبة الإسلامية سائلاً الله عز وجل أن يعيدها على الجميع بوافر الصحة والسعادة.